العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-05-2009, 06:09 PM   رقم المشاركة : 1
الأمل المشرق
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية الأمل المشرق
 





الأمل المشرق غير متصل

Icon12 لولا الأمل ما عاش الانســـان ..!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






.







اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة













هذه هي الحيـآه لآنعرف لـهـآ وجه محدد



تضحك وتبتسم لنآ لحظآت


وفجـآء


وبدون سـآبق آنذآر تجدهـآ تقذف عليـنآ الهمووم السوآرح ...


كمـآ تقذف السمآء الممطره قطرآت الميـآه ..


حيـآة ألآنســآن محطــآت فمنهـآ المفرح ,, ومنهـآ المحزن,,


تجد :


الحـزن|| الألم ||الهم...


وعلى الجـآنب الآخـر نجد:


الفرح|| الآبتسـآمه || السعـأده...


وكم جميـل أن يعيش الآنسـآن اللحظـآت السعيده بتذكرهـآ بين الحين والآخـر..

ولـكن اكـبر خطـأ يرتكبه الآنسـآن بحق نفسه وحق حيآته

عندمـآ يجعل مآضيه وذكريآته وآقع يعيشه ويتعآيشه ,,,



كثيرآ مـآنرى آشخـآص آصبحت حيآتهم حيـآة مظلمه لآلون لهـآ ولآطعم
سواء الحزن والآأأأهـ والتحسر على المآضي نسو وتنآسو لذة السعآآده

جعلو الحزن والآلم شعـآر ونهج حيـآتهم بل عآشوا في ظلمة المآضي ظنن منهم بتوقف الحيآه عند هذآ الحآآل ,,,..




قف دقآآئق معدووده مع نفسك

تآآمل الحيــآه ...

وآنظــر إلى المستقبل



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة













كيف سيكون مستقبلك لو بقيت على هذآ آلحآل ..؟؟!!.

الآنسـآن يعيش الحـيآة لمره وآحده فقط..,,

الزمن يتحرك

وذهنك وفكرك مـآزآل وآقف عند مـآضي مؤلم ..



آبحــث عن الحـل..
آبحــث عن السعـآده..
آبحــث عن الآمـل ..



الآمــل هو من سيعيد طعم الحيـآه من جديـد ..


آعجبني كثيرآ قول الشـآعـر حيث شبه الآمـل بالدوآء الشـآفي لكــل عله:


آيـآ بلسم الآحزآن لو لآك لم يعــــش
على عــنت الدنيــآ لهــــيف ونآئـــح
معين على البلوى معين على الظنى
ان لم يــكن فيــــهآ معـــين ونآصـح



نعم فبقليل من الآمـل والنظـر للحيـآة برؤية آخـرى يمكننآ بذلك التغلب على مصآعب الحيآة

والسعيد هو من وجـد كنز الآمـل وجعل من الآمـل زآدهـ في الحيـآه ولولآ الآمـل

لعـآش الآنسـآن حيآته في ظلمـآت المآضي





سطوري..كلمـآت خطهآ لكم فكري


لاتقل يارب همي كبير قل ياهمــ ربي كبير


الآنســآن هو من يصنع السعـآده في نفسه

● نحـن نحب الورد رغم آشوآآكه وهذه هي الحيـآه

●نحـن من

نلون الحيآه فالحيـآة جميله

لآينقصهـآ الآ القليلل من الآمـل لتزهوآ به


وآخيــرآً لنعلم بآن السعـآده شعور ينبع بدآخــل الشخص ولو كـآن لآيملك قوت يومه ولكنه يملك الامل في قلبه








مما لامس الاحساس






التوقيع :
. . .

قديم 17-05-2009, 06:20 PM   رقم المشاركة : 2
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


موضوع جميل .. تسلم الأيادِي؟

/

/

إنتـَــر







قديم 17-05-2009, 06:20 PM   رقم المشاركة : 3
مُذهله ♥ ~
( وِد ماسي )

يعطيك العافيه خيتي لكن .
ينقل للقسم الأنسب







قديم 17-05-2009, 06:57 PM   رقم المشاركة : 4
سام 6
( وِد ماسي )
 






سام 6 غير متصل

موضوع رائع


يعطيك العافيه

دائما مبدعه في اختيارك للمواضيع




تحياتي

ودي وتقديري







قديم 17-05-2009, 11:59 PM   رقم المشاركة : 5
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


الأستاذه القدِيرَة ( رِوَاء الأمَل ) ..

السَّلام عليكُم .................... من إنتـَـر

وهذهِ عودَة مُجدَدَة ..

ويبدولي إنكِ إختَرتِ عنوان موضوعكِ نسبة ًلأسمكِ

الذِي يحملُ ( الأمَل ) .. ولكِ أن تتخيّلي حياتكِ ..

مجردة من دون ( أمَل ) تنتظريه ماذا سوف تكون؟

مجرد صحراء قاحلة جافة لا طعم لها ..

وإلى ماذا سوف تؤول حياتكِ ؟

إلى مجرد حياة رتيبة مملة لا معنى لها..

صحيح أن الظروف المحيطة بنا محبطة في كثير من الأحيان

وصحيح أن المناسبات الحلوة والسَّارة أقل بكثير ..

من تلك المناسبات السيئة أو المؤلمة بشكل عام !!

وصحيح وصحيح ولكن ..

هذا لا يمنع من أن يكون لدينا بَارِقَة ُ( أمَل ) يكون بمثابة

الشَّمعة التي تُضيء دروباً بعد الله ويجعلنا ننتظر الغد

بتفاؤل وإشراق .. بل حتى أولئك النَّفَر الذي يشتكون

من عدم وجود ( الأمَل ) بداخلهم إنما هم عكس ذلك

أقصد أن بداخلهم ( أمَل ) وأكثر من ( أمل ) ..

يا الله منه .. جميل هذا ( الأمَل حينما نتشَدَّبه )؟

ولعل أقرب تلك ( الآمَال ) ..

هو إنتظارهم للغد .. وإستعدادهم له..

فـ ( الأمَل ) إذن موجود ولكن ما نريده هو ان ننظر إليه

بصورة أكثر إيجابية ..

وأن نزيد مساحته بداخلنا بشكل أكثر على نحو نشعر

بأن بداخلنا واحة غناء خضراء .. مليئة بالمناظر الجميلة

والروائح الزكية .. والأجواء الرائعة المريحة للنفس ..

والتي تشجع على العطاء وتدفع على الإنتاجية..

وهناك لا شك مواقف مؤلمة تمر عليكِ فتحزُّ في نفسكِ

وتضايقك من نفسكِ ..

ولكنكِ حينما تعلمي ان مصدر هذا الألم غير المقصود

من إنسان تحبيه ..

هنا يختلف الوضع ويتحول اليأس ( أمَلاً ) والإحباط تفاؤلاً

لأنه مهما صدر منه .. فلا يمكن ان تري هذا الشيء ..

سوى جميل وله مدلولات أخرى في نفسكِ ..

ويعني أشياء كثيرة إيجابية وخذي مثلاً بسيطاً إن شئتِ

وعلُّنِي لا أثقِل عليكِ؟

إن أصعب شيء على نفسكِ وأقساها على قلبكِ أن يلجأ

إليكِ أعز الناس إلى قلبكِ .. وأقربهم إلى نفسكِ ..

أن يلجأ إليك والدموع رقراقة في عينية وحشرجة بكائه

تكاد تؤملكِ ..

يأتي إليكِ طالباً مساعدتكِ .. وأنتِ لا تملكِ سوى ان تقفِ

عاجزة عن تقديم ما يريحه أو عاجزاة حتى عن الإجابة ..

عن تساؤلاته الحائرة؟

بل الأكثر من ذلك أن تكوني عاجزة حتى ان تمسحِ بيديكِ

تلك الدموع الغالية المنهمرة على خدَّيهِ لتخففِي ما بهِ ..

ولتشعريه بأنكِ معه .. وقريبة منه .. ولن تتخلي عنه..

صعب عليكِ أن تسمعي صوت بكائه وأنتِ تحسِّ بداخلكِ

أن ما يشتكيه هذا الغالي ..

ومايعانيه لا بد أن يكون قاسياً بدليل أنكِ تشعري بكبريائه

ينهار مع نشيج عبراته المتقطعة .. وآهاته المتعبة؟

بل أسفه الشديد المتكرر لكِ عن كل ما بدر منه ..

من ازعاج لكِ بسبب مشاركته أحزانه ..

وما علم هذا الإنسان الغالي انكِ سعيدة أيما سعادة ..

ليس بسبب ألمه ؟

ولكن لأنه تذكركِ وقت ألمه مما يعني أنكِ قريبه منه ..

ولصيقة منه ..

لأن الإنسان وقت الألم لا يفكِّر إلاّ في الإنسان الذي يجد

فيه نفسه ويشعر به وبحاجته للحديث معه..

وصعب عليكِ أكثر أنكِ في الوقت الذي تحاولي تتقرب منه

وتتفهمي ما به .. فتسمعي منه رداً قاسياً ..

إذ يقول لكِ مثلاً أرجوكِ دعيني وشأني أو اتركني وحالي

عبارة قوية وقاسية وشديدة على نفسكِ ..

حينما يكررها عليكِ كلما حاولتِ أن تتقربي منه أو تسأليه

عمّا به؟

عبارة تشعركِ بحق وكأن هذه اللحظة هي آخر ما بينكما

ورغم قسوة هذه السِّهام الجارحة في تلك اللحظات ..

إلاّ أنكِ تنظري لتلك السِّهام على أنها مؤشر إيجابي ..

لحبه لكِ وقربه منكِ بدليل أنه لم يتمالك نفسه وأجهش ..

في البكاء أمامكِ .. رغم أن نفسه عزيزة عليه جداً ..

ورغم أنه الحساسية والشفافية نفسها..

هذا فقط مجرد مثال كما ذكرت .. ولكن الشواهد الحياتية

اليومية تدل على أننا بحاجة لهذا ( الأمَل ) أيّاً كان؟

بحاجة لأن نبحث عنه ونسعى إليه كي نشعر بحلاوة الدنيا

ومتعة الحياة؟

يظل هناك ( أمَل ) في أن نتخلص من بعض سلوكياتنا

التي لا نرضاها لأنفسنا والتي كثيراً ما أحرجتنا مع غيرنا

وساهمت في إيجاد عداءات مع الآخرين ..

نحن في غنى عنها!!

وتظل هناك حاجة شديدة وماسة و ( أمَل ) أكثر ..

في أن نزيد من رصيد حسناتنا وتوطِيد صداقاتنا ..

ونحافظ على أعز ما لدينا وأقرب الناس إلينا ..

فالخَير ما زال فيه الكثير .. والأبواب مشرَّعة لأن نوسِّع

دائرة ( الأمَل ) أكثر وأكثر ..

لتشمل أشياء أخرى جميلة نرضى عنها نحن ويرضى عنها

الآخرون ولعل أهمها الأعمال الصالحة ورسم البسمة

على شفاه كل محتاج لـ ( الأمَل )؟

أحياناً أتساءل .. ولِمَ هذا التعلُّق الكبير بـ ( الأمَل ) ..

والإنجذاب له؟

وحينها أقول .. ربما كان لهذا ( الأمَل ) معنى جميل ..

ومذاق خاص .. لأنه يرمز إليكِ .. لأسمكِ ويرتبط بكِ

لا .. لا ..

بل من المؤكد أنه كذلك .. لِمَ لا وأنتِ ( الأمَل ) نفسه؟


/

/

/

إنتـَــر












رغم كل شيء ..

رغم الأيام ..

التي مضَت ..

ورغم الأحداث ..

التي جرت ..

رغم المسافات البعيدة ..

ورغم الإحباطات العديدة ..

رغم كل ما حدث لنا ..

أنا وأنتِ؟

وما سوف يحدث ..

مهما كان ..

وأياً كان؟

/

/

رغم كل شيء ..

ما زال هناك ( أمَل ) ..

أنتظر تحقيقه بفارغ الصَّبر ..

( أمَل ) غالٍ على قلبي ..

عزيز على نفسي ..

في أن ألقاك يوماً ..

في أن أظل معك دوماً؟

/

/


سيظل ذلك ( الأمَل ) ..

في أن يكون الخير هدفنا ..

والصِّدقُ رمزنا ..

والصراحة أسلوبنا ..

والتسَامح شعارنا ..

والمحبة غايتنا؟

/

/

وحتى لو غضبت مني ..

حتى لو عاقبتني ..

لو فارقتني ذات ليلة ..

لو تخليت عني ..

وقطعت كل ما بيني ..

وبينك ..

سوف يكون لدي ( أمل ) ..

في أن تسامحني ..

في أن تعذرني ..

في أن تعود إليّ ..

لأنني أعرف ..

أي قلب كبير بداخلك ..

وأي عطف عزيز يتملكك ..

/

/

نعم رغم كل شيء ..

ما زال هناك ( أمَل ) ..

في أن يجتمع شملنا ..

من جديد ..

وبعد طول فراق ..

في أن ننسى الماضِ ..

بكل آثاره المؤلمة ..

وأن نضعه خلفنا ..

ولا نعود إليه؟

/

/

ليس ذلك فقط ..

بل أن نطوي بإرادة ..

صفحاته السَّودَاء القاتمة ..

وأن نبدأ معاً ..

وبعزيمة ..

صفحات بيضاء جديدة..

ملؤها الوعود الصَّادقة ..

بأن نظل لبعضنا ..

أقوى مِمَا كنا ..

وأن نراعي مشاعر بعضنا ..

وأن يبقى هذا الحب خالداً ..

فيما بيننا طاهراً ..

طالما عرفنا قيمة بعضنا ..

صادقاً؟

طالما حافظنا على بعضنا ..

/

/

من أجل هذا كله ..

وأكثر بقليل ..

مازال هناك ( أمَل ) بل ( آمَال ) ..

تستحقك أيها ( الأمَل ) ..

يستحق إنتظارك ..

أينما كنت؟

مهما طالت بنا الأيام؟

مهما امتدت بنا الأعوام؟

مهما اعترضتنا الصعاب؟

ومهما واجهنا من عتاب؟

/

/

وكيف لا يكون هناك ( أمَل ) ..

وأنت ( الأمَل ) نفسه؟

وما زلتُ حتى اللحظة ..

أعيشُ معك ..

لحظة بلحظة؟

لم أنسَك لحظة؟

لم تفارقك ..

عيني ..

وقلبي ..

وعقلي لحظة؟

كيف؟

/

/

ويكفي أنه أنت ..

ذلك ( الأمَل ) الجميل ..

ذلك ( الأمَل ) الخالد ..

ليكون لإنتظاره معنى ..

ولصحبته متعة ..

وأي متعة؟

/

/

بل يكفى أنه أنت, ..

لأشتاق إليه ..

لأخاف ..

وأغار عليه؟

لأشعر معه ..

أني في أمان تام؟

لأنه دائمًا ما يذكّرني بالله..

دائمًا مايرشُدني للخير ..

ويحثني عليه ..

ألايكفِينِي كل هذا وأكثَر؟

.







قديم 18-05-2009, 05:15 AM   رقم المشاركة : 6
أسامة.
( ود جديد )
 






أسامة. غير متصل

ربما لأجل هذا كلما سألني أحدهم كيف أنا أقول له ما زلت أتنفس.. وأتبعها بالأسف.. فأنا اتأسف أنى أتنفس .من أجل الامل







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:25 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية