يحكى أن أحد الشباب في مدينة الطائف خرج في رحلة مع أصدقائه إلى منطقة تعرف بالشفا ، يقول : كلما مررت بشجرة تأملت في إبداع خلق الله فيها .. وأصبحت أسبح بعدد الأشجار التي أمر بها .. يقول وبعد أن عدنا وذهبت إلى منزلي وبينما أنا نائم رأيت فيما يرى النائم أن القيامة قد قامت وأمه أمر بي إلى النار وكلما سحبت إلى باب من ابوابها تقف بوجه الباب شجرة من الأشجار التي مررت بها وسبحت .. هكذا كان كالسياج الواقي لي من عذاب الله تعالى فأيقنت مدى أهمية التفكر و الذكر ... فسبحان الله .. [/SIZE][/SIZE][/SIZE]*l *l