العلم مطلب بل فرض شرعي يسعى اليه كل من الفيان والفتيات ,ومن الطبعي أن يكمل كل منهما دراسته الجامعيه وما بعد الجامعيه , ولكن قبل ان يلتحق الشاب او الشابه بالجامعه يحمله ذووه كما من نصائح , ليحمي نفسه ويبتعد بها عن الزلل والفشل , واكبر تحذير هو من قرناء السوء , ومع ما نحمله من افكار وطموحات نحن كطلبه فأننا نلقي بتحذيرات أو النصائح بعيدآ عن تصرفتنا,ولا يتملكنا سوى الرغبه فب تحقيق الذات واثبات الوجود لننصر لذواتنا , وعليه فأن الكثيرون منا يطلقون العنان لعواطفهم , ويخوضون في غمار تجاربهم وأولى التجارب الارتباط بفتاة لايهامها بالاحلام الورديه والفتاة بين تصديق وتكذيب تكتم اهدافها فتميل للصديق ثم تبدأ بالاستعراض بالامر زميلاتها وصديقاتها لتشب العدوى أظارها بالباقيات الى ان تحين الفرصه وتبدأ النافسه , والنتيجه دائمآ على حساب مستقبل فتاة و حيث يكون الضرر أكبر .
فمتي يعمل الشباب بالنصيحه دون ان يخوضوا التجربه بأنفسهم ويتكبدوا مرارة الفشل والخساره والندم ؟
وكيف يشعرون بنار الخطأ قبل ان يلمسوه فيحترقوا ومتى يقتنعون بجوى نصائح ذويهم ؟!
وهذه بعض النصائح وانشاءلله ان تفيدكم
معكم اختكم عاشقة الغروب
العرض العادي
