فرص هى من اعظم الفرص فى حياتنا ولكن للاسف نتانساها ولا ندرك ثمارها
فرص صاغها العلى القدير رحمه بعباده ولنتقرب بها اليه
ولكن اى نحن من اغتنامها!!
(اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك)
يا الله انظروا ماذا تقول الملائكه.....
يحتار الملائكه فى مقدار الاجر الذى يمنح لقائل هذا الدعاء فيسالون الله جل جلاله فيقول
اكتبوها كما هى وانا اجزى عبدى بها
كرم الهى نحن عنه غافلون!!!!!!
الى متى فالعمر لحظات والدنيا ساعات ومصيرنا الى الممات
فهل نسارع فى اغتنام الفرصات؟؟؟؟
منقول
الحمد لله الذي جعل عبادة والاجر العظيم بأبسط الأقوال وأيسرها .
كما اريد أن أفيد أخي لحن الغربة أننا نحن نطبق هذا الدعاء عند قيامنا من الركون فالإمام يقول سمع الله لمن حمده ونحن نقول ( ربنا ولك الحمد حمداً كثيراً مباركاً طيباً كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ).