السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الى اخواني و اخواتي الاعضاء
انا حابه اكتب لكم قصه حب رومانسيه عفيفه
تدور احداثها بالمملكه العربيه
نبداء الشخصيات وهي العايلتي
عائله الفتاه
الام و اسمها حنان
الاب و اسمه عبد العزيز
الاخوان لها 3 اخوان اكبر منها
2 متزوجين
الاول اسمه
ماجد
الثاني اسمه صالح
االثالث غير متزوج و اسمه طلال
البنت اسمها سارا
و عندها اخ اصغر منها اسمه نواف
العائله الثانيه وهي عائله الولد
تتكون من الام هدى
الاب احمد
و الابناء وهم
الكبير وهو متزوج و اسمه عبد الله
و الثاني مطلق واسمه وليد
و الثالث وهو محمد وهو موظف بالرياض
الرابع متخرج و يبحث عن وظيفه و اسمه خالد
و الاخير هو بيدخل للجامعه اسمه ابراهيم
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
نبداء القصه
عائله الفتاه تعيش بالمنطقه الشرقيه
و عائله الولد تعيش بالمنطقه الغربيه
وهم عباره عن اقارب وهو ان حنان وهدى اخوات
و دايم يتلاقون بالعطل
كانت سارا تعيش طفولتها وحيده وبين اولاد ذكور وكانت تقريبا تصرفاتها ذكوريه ك تلعب الكوره مع ابناء خالتها
لبسها كان عباره عن بدل و بناطيل
كانت دائما وهي صغيره تقريبا لا ترتيب
مثل شعرها كان قصير و غير مرتب
والى هاذه التصرفات وكانوا ابناء خالتها يعرفونها بهذه الطريقه
كبرت سارا وبدات تتعقل و بدات تهتم بمظهرها الخارجي
و سارا كانت جميله جدا وكل ما اهتمت بشكلها يزداد جمالها
و في يوم من الايام اتفقت العائلتين انها تخرج بنزه بالمخيم
و كانت سارا وحيده بذالك الوقت وتجلس بينهم
وكانت خجوله جدا
وطبعا لم يكنون ابناء خالتها على درايه بانها اصبحت اجمل وانها جميله جد
رأت محمد يهم بالاشغال ورات انه من النوع الهادي و بدات تنظره بنظرات
لا تعرف لماذا كانت تتامله
وكل يوم ياتي هو ببالها
بعد هاذي العطله مرت الايام و قرروا السفر الى مدينه الطائف وكان من جاء هم
خالد
و ابراهيم بحكم انهم يعرفون المنطقه
و كانت سارا جالسه بينهم
وكانوا قد جلسوا في مرتفع جبلي
و قد حان وقت العوده الى الشقه اللي استؤجرها اهل ساره
عبدالعزيز: من يشيل الفراش
ابراهي: انا اشيله ياعمي
سارا : ابي هاذي السجاده لمن
عبد العزيز : اظنها ل خالد انتي سفطيها و اعطيه ل خالد
سارا: حاظر يا ابي
سارا كانت ستدخل السجاده الي سياره خالد
ولكن صادفها خالد من الامام
وقال
خالد : ماذا معك
سارا: هاذي السجاده اتوقع بانها لك
خالد وهو ينظر اليها بنظره غريبه : اعطيني اياها
و في الوقت نفسه تلامست ايديهما ايدي بعض و مسك خالد بيدها و كان قد نسي نفسه و سارا ايضا نسيت نفسها بعد فتره تذكرت وسحبت يدها وذهبت مسرعه وخجله
بعد كم ليله قضوها هناك بالطائف
ذهبو الى بت خالتهم هناك
وفي يوم ما بعد تغيير سارا لملابسها وقد كانت لابسه تنوره جميله
وبلوزه نصف كم وكانت نحليتها جدا
وكان شعرها عباره عن كاريه و كان ناعم مسدول على وجهها
كانت هي ذاهبه في ممر واذا هي رات خالد امامها
و قد خجلت جدا وهو كان ينظر اليها و يبتسم و قد احمر وجهها و رجعت الى
مكانها
في ذالك الوقت كان خالد يفكر ويقول
لم اكن اتوقع ان سارا بذا الجمال صحيح اني كنت افكر فيها ليومين بس لا
لا ما احبها
طيب واذا تحبها وش فيها هي حلوه و جميله وبنت خالتك
وفي نفس الوقت سارا تقول
والله فشيله شافني بس ليش ضحك لي و ابتسم
ايه يمكن يحبني مثل اخته لانه ما عنده اخوات مسكين
بعدها مرت ايام وراحو لجده يتمشون وطبعا طول الطريق بالسياره كان خالد يناظرها عن طريق المرايه اللي كدامه
و يراقبها
وكان يحاول انه يكلمها بس هي من النوع اللي ما تحب تكلم الا اخوانها و ابوها
المهم حدثت حادثه اخرى بين كانوا هم في كورنيش جده متجمعين البنت حبت تمشي على الكورنيش و طبعا هي كانت مستاذنه و وكانت معها وحده من البنات اللي تعرفهم
وكانت هي تحب تمشي سريع و طبعا سبقتها
وهي في الطريق سارا شافت خالد وكان جالس جنب البحر ويكلم بجواله
وقالت للبنت تلقينه يكلم وحده لانه هو من النوع اللي يغازل
البنت: لا حرام عليك تشكين فيه يمكن يكلم احد مو شرط بنت ثانيه
سارا : و الله ما ادري عنه ولا يهمني هو حر يكلم مين يبي
و في نفس الوقت يلتفت خالد ويشوفهم
و ينادي سارا ويقولها ارجعي لا تروحين
و طبعا سارا من النوع الدلوع و ماتحب انه احد يتأمر عليها
و طبعا مشته و طنشته
وخالد انقهر جدا جدا جدا وقال هاذي البنت شكلها بتجنني احبها ولا قادر اظهر لها ما ادري ليش دايم هي مطنشتني
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
::::::::::::::::::::
يلا انا بكمل الاحداث الباقيه بعد ما اشوف ردودكم و تعليقكم على الامر ذا
اتمنى انكم ما تردوني
ياترى سارا بتحب خالد ولا لأ؟
يا ترى هي تحب شخص غيره ولا لأ؟
انتظر ردودكم واكمل القصه عليكم
اعذروني اذا كان فيه اخطاء املائيه او شي
القصمنجيه