|
تداعيات اليـ12ــوم / 28 أغسطس
" فـــرح "
أحدث في ذلك البنيان الشامخ " انفجار " فسقط وتبعثر و " انهار " " شموع " أشعلت و " زغاريد " تعالت فلم يرى فيها غير " الظلام " واحتضار " الأحلام " وبدت تلك " الكائنات " التي تستجدي من حزنه " الحياة " مجرد " أقزام " رسم " ابتسامة باهتة " على شفته حاول أن يجاري بها " ظروف وقته " وأغمض عينيه خوفا أن يروا في أوج قوته " ضعفه " ويرو"هـــــا " تسيطر على مشاعره كما يرا" هـــا " في كل الوجوه حوله " بـــــــكـــــى " وفاضت تلك " الصحراء " بدموع من أسى فكيف له أن يعيش " فرحا " وقلبه يقيم طقوس " العزاء " " أيــــــقــــــن " أنها " امرأة " سرقته سرقت منه " روحه وقلبه " أنكر في يوم " فضائلها " صبرت وضحت " من أجله " " أصيلة " حتى عندما تمردت على " جنونه " و " هــــجـــرته " الــــيــــ( 12 ) ـــوم طلق الدنيا " وانحنى " عند أقدامها كطفل أنهكه " البكاء " " ضــــمـــهـــا " اليه وهمس يستجدي " قلبها " أعيديني اليك " ياأروع النساء " ________________ ( يتبع ان كان هناك متسع ) |
محجوووووووووووووز . . . . . . . . . . طلق الدنيا " وانحنى " عند أقدامها كطفل أنهكه " البكاء " " ضــــمـــهـــا " اليه وهمس يستجدي " قلبها " أعيديني اليك . . . " ياأروع النساء " . . . . محجوووووووووووووز ( يتبع ان كان هناك متسع ) . . لي عودة فما زلت مع هكذا كلمات في حالة .. " طمع " |
" ضــــمـــهـــا " اليه
وهمس يستجدي " قلبها " أعيديني اليك " ياأروع النساء " الاخت العزيزه الرزينه هنا رسم جميل لصوره بل هي صوره مركبه فهو يهمس ..... اهو محاوله للاستعطاف ام هو الكبرياء الذي يمنعه حين يستجدي منها كل مااعرفه انك ابدعت كل الابداع فلا تتركيها بدون تتمه تحياتي جاسم العراقي |
السلام عليكم ورحمة الله
الرزينة
خاطرةمتينة وكلمات رصينة ودرر ثمينة استشف الوجد فى صوتك آهات دفينة يتوارى بين انفاسك كى لا أستبين لست أدرى اهو الحب التى خفت شجونه أم تخوفت من اللوم فآثرت السكينة أيــــــقــــــن " أنها " امرأة " سرقته سرقت منه " روحه وقلبه " أنكر في يوم " فضائلها " صبرت وضحت " من أجله " " أصيلة " حتى عندما تمردت على " جنونه " و " هــــجـــرته " الــــيــــ( 12 ) ـــوم **************** الرزينة سوف اعود لاكمل قصة الهجر وهجرتك يمكن انسى هواك واودع قلبك القاسى كلمات حزينة اعذرى تطفلى فانا لا يمكننى الصمت امام الجمال سبحان الله لا تؤاخذونا بأيادى امينة ودمتم بود |
| الساعة الآن 12:55 AM. |