العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-12-2002, 05:43 AM   رقم المشاركة : 1
جسااااااس
( ود فعّال )
 







جسااااااس غير متصل

من بشاااااائر النصر باذن الله تعالى 000

(( ... من بشائر النصر العظيمة .. اسمع وأنت الحكم ... ))

من بشائر النصر .. محاضرة للشيخ : خلف العنزي .. ذكر فيها بشائر عظيمة عن النصر القادم بإذن الله .. والكثير من المبشرات .. أرجو متابعتها .. والاستماع إليها .. وحفظ محتواها .. على الرابط التالي :

http://www.liveislam.com/conf/madinah/3.ram?mode=

(( ... وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ ... ))

أيضا .. لقد بعث لي زميلنا الأخ الحبيب الغافقي مرسولا ضمّنه أوجه البشائر .. التي تحدث عنها الشيخ خلف العنزي في محاضرته ـ أعلاه ـ ( بشائر النصر ) .. وبالتحديد في آخر الشريط قسم الرؤى الصادقة .. ولقد بذل جهدا يشكر عليه في تفريغ محتوى الشريط وتحويله للقراءة عوضا عن الاستماع .. وهي فرصة لمن لم يستطع الاستماع إليه .. و والله أنها بشارات عظيمة .. مع ملاحظة أن كاتبها ( الغافقي ) يقول : أن هناك بعض الكلمات لم أستطع فهمها من التسجيل ..

قال الشيخ : خلف العنزي .. حفظه الله تعالى ..

الرؤى الصادقة .. فإليكم الوجوه .. بيض الله هذه الوجوه :

1 - أولها : لا أحصيها عدداً ولا كثرة ، رؤى تدل على إقبال الناس على دين الله عز وجل :

شيخ ابيضت لحيته في الإسلام ، يبكي الليل أجمع ، وهو يسمع بالحوادث العظام في شمال الأرض شرقاً ، وفي شمالها غرباً ، أعرفه ذا عين سخينة عن أحوال المسلمين .

قال رأيت فيما يرى النائم : وإذا بي أرى وكأنهم رجال وجوههم بيضاء ويلبسون العمائم ، استغربت حالهم وقد نزلوا ، وإذا بي أرى وكأني من بُعد ينزلون إلى بيوت الناس بيوتاً قصوراً كبار ، وأخرى صغار ، حتى أنه في خلدي لم يبق بيت إلا وقد دخلوه .

أعبرها أو أكتفي بذكرها ؟ أشيروا علي : أعبرها ، قابل للصواب والخطأ وأستغفر الله جل وعلا .

قلت : إن صدقت رؤياك رعاك الله ، فإنه فضل من الله ودين سينزله الله عز وجل ، لن يبقى بيتا لمساكين وفقراء أو تجار وأغنياء ، إِلا وفيهم من الدين فمستقل ومستكثر ، تدين عجيب ! كيف ؟ قلت : يقول الله : { يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان } .

كثيرة جداً من هذا النوع ، ليس في جانب البيوت فحسب .

2 - بنية ذات بضعة عشر ربيعاً ، تشترك مع صويحبات لها في إحدى دور القرآن ، لا هم لها إلا أن تحفظ ما قرر لها عند شيختها ، فترى في منامها ، أنها تمشي هي ومعها بعض صويحباتها ونساء لا تعرفهن ، وبيدها راية ، لم تتسع كثيراً ، وفي الراية صورة قمر على أجمل ما يكون ، تحمله بيمينها وبقوة تسير به و ... ( جملة غير مفهومة ) .

أقول وأنا أستغفر الله جل في علاه : إن صدقت يا أخي أبلغ أختك أنها إن صدقت رؤياها سيكون لها شأن في الدعوة إلى الله مع بنات جنسها وستكون ذات إمامة من بينهن وكلٌ له إمامته بحسبه ، وسينفع الله بها ، هكذا عبرتها وأطلقتها وبشرت الليلة أنها لا تهدأ ليلاً ولا نهاراً إلا وهي تدعو إلى الله حسب قدرتها النسوية الأنثوية ، وقد هدى الله بها قلوباً غلفاً .

3 - الوجه الثالث : رؤى يراها بعض إخواننا ، فأقول : أعد ثم أنظر وأتفرس وأعود إلى نفسي وأقول لست بصاحب فراسة ، لكن إليك يا أخي إن صدقت رؤياك فإن الله عز وجل سينفع بك في ميدان من ميادين العمل للدين ، وأظن أنه الجهاد في سبيل الله وإذا به لا تبدو عليه صفات الخشونة ، ولا يعرف في وجه شيء من بأس ذوي البأس فإذا بعينيه تدمعان ، أقول له اصدقني هل دعوت الله عز وجل أن يهيء لك قتال الأعداء وأن تكون من أهل المدافعة عند قول الله جل وعلا : { ولا يزالون يقاتلونكم } ، ومن قول الله جل وعلا : { فقاتل في سبيل الله } ومن قول الله عز وجل : { يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة } .

فيجيب بعبرة وانخناقة : اكتم علي إي والله ، اذهب وفقك الله .

5 - لا أحصيهم كثرة رجالاً ونساء يكون تأويل رؤياه : يا أخي إن صدقت رؤياك فسترزق ولداً صالحاً يكون له شأن في هذه الأمة في باب العلم الشرعي ، ويبشرني بأن الله رزقه بولد بل يخبرني أنه ذا نجابة أقول له : اتق الله { يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيداً إن الشيطان للإنسان عدو مبين } .

6 - وسادسها : وإنها في نفسي أكبر مما قبلها ومما بعدها : شاب صالح أحسبه والله حسيبه ولا أزكي على الله أحدا .

قال : رأيت الشيخ ابن عثيمين يرحمه رب العالمين ، في الحرم المكي وهو واقف هناك في الجهة الأخرى عن باب الكعبة إلى الزاوية أقرب مما يلي الحطيم تأخر عنها قليلاً ، وإذا على ميمنة منه طلاب علم أُراهم من تلاميذه قال : وإذا بي على شماله عدد من الأخوة ، وجاء فوج من الرجال وكأني بهم أهل اليمن ، قال : فقال الشيخ رحمه الله – والرؤيا بعد أن توفاه الله – أفسحوا لإخوانكم ، أُراه قال : فكبر وصلى وسمعنا تكبيراً مجلجلاً ، قلت وأنا أستغفر الله : كون هذا الإمام في المسجد الحرام ، ويؤم طلاب علم أعلام ، فهي بشرى بفشو العلم وانتشاره وباتساعه وبأن الصحوة دين وعالي ، صحوة راشدة ، سيكون مرتكزها على العلم الشرعي المؤصل الواضح ؛ الذي دأب ابن عثيمين رحمه الله يقرره ويسعى لتأصيله بين الناس وسيكون على يدَي تلاميذه يرحمه الله شأنا بيناً في هذا ، فحككت رأسي متعجباً ! وقلت : وربما كان أحد العلماء في اليمن له شأن في هذا وله بالشيخ اتصال ، فأجابني الأخ قائلاً : أبشرك أنك كما ذكرت في اليمن هكذا ، وهم من تلاميذ الشيخ يتلقى العلم جاثياً على الركب ، بين أيديهم الالآف المؤلفة من طلاب العلم ، يتقنون الآن التوحيد ، ويتقنون العقيدة على وجه العموم ، وكذلكم الفقه وأصوله وقواعده .

7 - الوجه السابع : جاءني شاب يزاحم يسأل عن رؤيا ، فقلت : مستغفراً ربي يا أخي إن صدقت هذه الرؤيا ، فاتق الله ، فإن الله قد أعطاك حافظة قوية ، احفظ كتاب الله ، واعتني بحفظ المتون فمن حفظ المتون حاز الفنون ، وين تدرس يا أخي الكريم ؟ لم ينبت شارباً ولا لحية .

فاغرورقت عيناه بالدمع ، قال ما تأويلها ؟ قلت اسمع يا أخي : الرؤيا للمؤمن تسره ولا تغره ، مغرور من غرته رؤيا ، جهول غير عارف بأصول الشريعة وأدلتها من اعتمد على رؤيا ، قد لا تكون رؤيا ، وقد يخطيء العابر في تعبيرها ، لكن خذها يا أخي : إن صدقت هذه الرؤيا فسينفع الله عز وجل بك ، وسيكون لك شأن علمي عريض ، وسيجتمع وينهل من علمك ما الله به عليم ، مع طول عمر وحسن عمل ، وأستغفر الله .

فسالت دمعاته وقال : يا أخي أكتم علي ، فإني الآن أحفظ كتاب الله .. وصحيح البخاري وصحيح مسلم ، وأنا في المستوى كذا في كلية الشريعة في جامعة الإمام في الرياض ، سدده الله .

8 - وأما الوجه الثامن : فإنها رؤى تدل على أن العاملين يعملون فإن صدقت والله أعلم : أن عملهم مقبول وعند الله مشكور .

خرج من طيبة الطيبة يبحث عن الموت مظانه قتل ، فرآه أحد إخوانه في رؤيا – لا إله إلا الله – يا أبا محمد ما فعل الله بك ؟ قال : يا أخي عندما كنا في أرض المعركة وكنا نهاجم الروس ، وكنت منطلق أمام الإخوان أصابتني رصاصة من أحد القناصة ، قال : وأشار بيده إلى جبينه محل سجوده هنا ، قال : فحصل لي أن التفت على يساري قليلاً وخنعت ركبتاي وانثنتا وسقطت وخفت ثم سمعت صوتاً يقول : أبا محمد لا تخف ، أبا محمد لا تخف ، ثم صعد بي إلى السماء حتى السماء الرابعة قال : ( تروشت ) هناك هذه لفظته يعني اغتسلت قال : ثم التقيت بيوسف عليه السلام فسلمت عليه وصافحته ، قال : وعانقته ثم عرج بي وأنا الآن في الفردوس الأعلى .

إخواني من الرؤى ما لا يحتاج إلى تأويل ، ومنها ما يحتاج إلى شيء من التوضيح يسير ، فالكواكب الإحدى عشر في رؤيا يوسف سجدت هم إخوانه ، هي سجدت وهم سجدوا ، قلت : والله إني لأرجو وأؤمل أن تكون هذه الرؤيا أن تكون على بابها ، لكن إئذن لي بأسئلة قال : تفضل ، قلت : هل كان صاحبك رجلاً حسن الخلقة جميلاً جداً ؟ قال : إي والله ، قلت : هل تعرف منه أنه كانت تراوده النساء هيت لك هيت لك ؟ فأجابني على البديهة : إيهيييييييييه كثير داخل المملكة وخارج المملكة ، قلت : لذا سلم وعانق يوسف عليه السلام ، أسأل الله أن يجمعنا وإياك به في الفردوس الأعلى ، ومن قال آمين من إخواننا أجمعين .

9 - الوجه التاسع : من حكمة الله عز وجل { والله لطيف بعباده } إذا جاءت أسباب اليأس وعظمت في نفوس الناس فرج الله عنهم بهذه الرؤى والمنامات ، قال صلى الله عليه وسلم : (( عجب ربكم من قنوط عباده وقرب غِيَرِه يراهم قنطين أزلين ، وهو يعلم أن فرجهم قريب )) .

أعرفه صادق اللهجة ، أصدقكم حديثا أصدقكم رؤيا ، قال : لما وقع في الناس ما وقع وكثر القيل والقال ، وتطاير في الإعلام الكلام كالسهام على أهل التدين والالتزام ، قال : رأيت في المنام النبي صلى الله عليه وسلم ، واقف بصورته وطلعته البهية ، ثوبه أبيض ناصع يلبس عمة لها لؤابة بين كتفيه ، ثوبه إلى نصف ساقيه تماماً ، مهيب ، أبيض ، مفرد بحمرة ، واسع العينين ، شديد سواد السواد ، شديد بياض البياض ، قال : ولحيته سوداء كثة كثيفة عظيمة ، في أنفه شمم ، أ..ر الخدين ، ش.. الأصابع ، بعيد ما بين المنكبين ، قلت : حسبك حسبك ، هذا هو حبيبك صلى الله عليه وسلم لا تزد رعاك الله فإنك قد رأيته ، وهذا النوع من الرؤى لا يقال عنه إن صدقت ؛ إذ لا يتمثل الشيطان بنبينا صلى الله عليه وسلم ، قال : رأيته وفي يده سيف يقابله رجل أُراه كافر ، لما استيقظت كان في ذهني أنه نصراني { لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة } قال : ومع النصراني سيف وأنا على يسار الحبيب صلى الله عليه وسلم ، قال : وأنظر إلى هذا النصراني وأنا أراه هكذا شرس وأني لا أستطيعه ، لكن في المنام أقول : الحمد لله إن الرسول موجود صلى الله عليه وسلم ، قال : وإذا بالنصراني يبادر النبي صلى الله عليه وسلم بضربة فيها غطرسة ويده مرفوعة هكذا ، ومعه السيف مشهرا ، قال : فضرب بالسيف ضربة غير مصفح لكنه أصاب زلب ثوب النبي صلى الله عليه وسلم ، يقول بلفظه ولهجته : شك ، لم يمس بدنه بأبي وأمي صلى الله عليه وسلم في منامه ، قال : ثم رد الخبيث بضربة أخرى يريد بها النبي صلى الله عليه وسلم ، لكن الله هو الذي وقاه ، فتجاوزت الضربة لكي يضرب جداراً هناك ، وإذا بها ضربة عظيمة أصابت الجدار وشق الجدار ، قلت : انتبه شقه أو كسره قال : لا ، شق ، قلت : الأمر إذا يسير ، قال : وبباب السيف كان قد نال باباً في طرف الجدار فأصابه بشلخ ، قلت : الجدار إسمنتي مبني كهذه التي هنا وهناك ؟ فكر وقال : ربما أنه مبني من الحجارة لكنه جدار قوي ، قال : ثم انبرى له النبي صلى الله عليه وسلم ، وأنزل سيفه وضرب سيف الكافر الفاجر قال : فانكسر السيف في يد النصراني الكافر ولم يبق منه إلا هكذا ، وأشار بإصبعه زهاء العشرة سينتمتر كسراً واحدا ، والمقبض ، قال : فرد له الضربة بضربة أخرى ضربه النبي صلى الله عليه وسلم في يده ، فبضعها قطعها ، ثم كانت ضربات متتابعات كلها لكي يمزقه واللحمان تتساقط ضربات متتابعات سريعات وأنا فرح مسرور جذلان حتى لم يُبقِ منه إلا لحمة هكذا ، ووضع اليسرى في وسط كف يدي اليمنى ، وإذا بها قطعة بيضاء فالتفت إليه النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال : هذه لكي ينصروا ، أو ليغاثوا ، أو لكي يكون الغيث فيقع الإنبات ، أو لينزل الغيث وينبت النبات ، فيها موزون وفيها غيث وفيها نبات ، يقول : استيقظت وأنا لا أدري كيف ترتب .

لا إله إلا الله ، أيها الفضلاء : الرؤى في تأويلها ثلاثة أنواع كما قال الراغب الأصفهاني في مفرداته : منها ما لا يحتاج إلى تأول على بابه .

ومنها ما يحتاج إلى تأويل يسير يعرفه كل أحد ، بمجرد ما يعملها فكراً ولو يسيراً ، ومنها ما يكون مغرقاً في الإبهام ، وهذه الرؤيا من النوع الثاني ننتظرها من الله جل وعلا .

10 - الوجه الآخر : أنا أعتذر عن تفصيلها الدقيق ، ولعلها واضحة عندكم أيها الفضلاء ، قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو واقف على فم مغارة ، وإذا في جوفها أحد المجاهدين خرج ، وأنا أعرفه قد نذر نفسه وماله لله وفي سبيل الله ، قال : فوقف بجواره النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول يربت على كتفه ويقول : اصبر .. اصبر .. اصبر .. ، فرددها ثلاثاً صلى الله عليه وسلم ، يذكرنا بحديث عائشة ، قال : ثم التفتْ والتفتُ والتفتَ البطل المجاهد ، وإذا بنا نرى قريتنا التي هجرناها وهجرها الناس منذ زمن طويل ، يا أخي هذه رؤيا عظيمة ، ما اسم قريتكم ؟ قال : قرية قديمة تركوها الناس ، قلت : سبحان الله أخبرني رعاك الله ؟ قال : قرية لا يسكنها أحد وفيها أطلال ، قلت : رعاك الله أخبرني فقد نفد الصبر ، قال : اسمها أم الفحم ، قلت : خذها رعاك الله ، إن صدقت هذه الرؤيا أستغفر الله ، بل إنها صادقة إن صدق من يعبرها ، وأستغفر الله إذ فيها رسول الله ، وقد سألته ووصفه بأبي وأمي صلى الله عليه وسلم كما في ذكر في الشمائل والسير ، قلت : وأنا أستغفر الله مما قلت ، وأسأل الله السداد فيما مضى والرشاد فيما بقي لي ولكم ، إن أناساً قد وضعوا على كاهلهم محاربة الدين ، وتفننوا بحرب المسلمين ، ويقودون ذلك في كل بلادنا من أرض الله ، ولهم طغيان وبغي وغطرسة ، هم الأرذلون وهم الأدنون في حقيقتهم ، سيدمر الله عليهم أرضهم تدميراً ، قال : كيف ؟ قلت : ستصبح أرضهم أم الفحم ، وسيحرقها الله حتى يعود الخشب واللحم فحم ، قال : سبحان الله ، قلت : حتى أنه لا يأتي من تلك الدار ديار ، فقال : لا إله إلا الله ، قلت : نعم ، وسيكون على يد هذا الرجل الذي عرفته شأن أفصح باسمه ، فاعتذر ، قلت : إن لم أكن أعرفه فالله يعرفه يا إلهي سدده .

( هذه الفقرة ليست مكانها هنا في الأصل ، وإنما في أسباب تأخر النصر ، ولكن لمناسبتها نقلتها هنا ) يسألني صاحب أم الفحم ، يا شيخ : هل هذا يكون بشيء من الله ، أو ... ؟ قلت : لا ، هو من الله حتما ، لكن إن كنت تسألني عن قول الله عز وجل { هل تربصون إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا } لا يا أخي ، بأيدينا إن شاء الله .

11 - أيها الأحبة : ومن الأوجه الجميلة كثرة العاملين بالدين موفقين ، بالأمس ، غليم ، لم يخط له شارب ، يعرفه إخوانه بحسن الخلق وصدق اللسان بل وكثرة الدمعة ، قال : رأيت فيما يرى النائم ، وفيه قال : رجل ممن هو أسير الآن بيد الكافرين ، فرج الله عنه وفك الله أسره والمسلمين أجمعين ، قال : رأيته واقفاً وأمامي خلية نحل مرتفعة ، قال : والناس يريدون أن ينالوا منها فلا يستطيعون ، فجاء وأخذ منها وأعطاني وأكلت ، قلت : انتهيت ؟ قال : نعم ، قلت : أتعرفه جيداً ؟ قال : نعم ، قلت : أكان بينكما من الود والمحبة شيئاً كثيراً ؟ قال : نعم ، قلت : أقول الآن شيئاً قلته له وشيئاً لم أقله ، إن صدقت هذه الرؤيا فإن صاحبك الآن يعيش مع القرآن له دوي كدوي النحل ، فهل سمعت دوي النحل قط حول الخلية ؟ ثانياً : هو الآن لما رأيت الرؤيا في حاله التي هو فيها مشغول قلبي يدعو الله عز وجل لك ، فإن صدقت هذه الرؤيا فإنك ستحفظ كتاب الله عز وجل ، فاحمد الله واستبشر ، ولا تحدث بهذه الرؤيا إلا حبيباً أو ناصحا يعبرها .

هذا وإن البشائر أيها الفضلاء التي سقناها اليوم كلها هي بشائر ورب الكعبة . ))

وغيرها من المبشرات التي وردت في أسئلة الحضور .

منقول من منتدى الفجر
http://216.65.63.112/showthread.php?s=&threadid=118025







التوقيع :
من روائع الأخوة في الله أن يتذكر المرء أنه في كل لحظة هناك من يدعوا له

قديم 06-12-2002, 05:58 AM   رقم المشاركة : 2
بنت حلوة
( ود جديد )
 





بنت حلوة غير متصل

شكرا لك على موضوعك الهادف

تحياتي







قديم 06-12-2002, 06:08 AM   رقم المشاركة : 3
جسااااااس
( ود فعّال )
 







جسااااااس غير متصل

حفظك الله اختي بنت واسعدك الله بالدنياء والاخرة آآآآآآآآآآآآآآآآمين







التوقيع :
من روائع الأخوة في الله أن يتذكر المرء أنه في كل لحظة هناك من يدعوا له

قديم 06-12-2002, 07:22 AM   رقم المشاركة : 4
××دمـ ألم ـعة××
سحــابة صيف
 
الصورة الرمزية ××دمـ ألم ـعة××
 





××دمـ ألم ـعة×× غير متصل

جزاك الرحمن عنا خير الجزاء


وربي يبشرك بالجنان ويسعدك الرحمن


أخي جساس






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 06-12-2002, 09:25 AM   رقم المشاركة : 5
جسااااااس
( ود فعّال )
 







جسااااااس غير متصل

كلي مني وكل الاعضاااااااااااااء كل الشكر والتقدير على جهووووووووودك اختي عاشقه والله يعطيك على قدر نيتك 000
وللادارة منتدى كل الشكر والتقدير على حسن اختارهم لكي مشرفه على هذا المنتدى الطيب 000 والله العلى العظيم ماهي مجامله ولاكن من باب ان نقول للمحسن احسنت وللمسى اسئت والله لايجيب الاسائه 00000000

اللهم اني داع فأمنوا :

اللهم من كان سببا في عزة الاسلام والمسلمين ونصرتهم وتفقد احوالهم اللهم فاعز شانه وارفع مراتبه بالدنياء والاخرة واسعده واكرمه واهده وثبته على طاعتك وافتح له ابواب الخير والسعاده والرضى وسخر له عبيدك ونمي ماله واصلح اولاده وبارك له في عمله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

ومن كان في غير ذلك اللهم ان لم ترد له هدايه وترده لصوابه ولخير دينه ودنياء اللهم افسد امرة واشغله بنفسه واولاده وحرك ماسكن منه وسكن ماتحرك منه آآآآآآآمين







التوقيع :
من روائع الأخوة في الله أن يتذكر المرء أنه في كل لحظة هناك من يدعوا له

قديم 07-12-2002, 06:05 AM   رقم المشاركة : 6
طيف حزين
(ود مميز )
 





طيف حزين غير متصل


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم // جساس ..

آهات في النفس تحرفنا حين نتطلع لحالنا ,, نتحسر علىالرفعة و العز الواضحين في ماضينا

ونبكي من الذل والانكسار الذي يغمر حاضرنا ,, آهات صامتة لكنها تفجر في قلوبنا ألما كبيرا ,,

ولكن ولله الحمد فكما ذكرت فإن بشائر النصر تلوح لنا من بعيد .. وطلائع العزة بدات تتلمس طريقها نحونا ..

بارك الله فيك اخي على هذه الكلمات الرائعة التي تؤثر في النفس بطريق غير مباشر ,

والعبارات القوية التي تحمل في طياتها وبين حروفها ..نصائح مثمرة .

جزاك الله خيرا وجعل مشاركتك في ميزان حسناتك .. ولا تحرمنا من فيض قلمك الهادف البناء..

بارك الله فيك واسعدك في دنياك واخرتك .. ورزقك الجنة ..

سلمت يداك على هذه التذكرة والموعظة ,, نفع الله بك وأثابك خير الثواب ,






التوقيع :
سبحان الله وبحمده ~~ سبحان الله العظيم

سبحانك اللهم نشهد الا اله الا انت نستغفرك ونتوب إليك

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 07-12-2002, 07:58 PM   رقم المشاركة : 7
جسااااااس
( ود فعّال )
 







جسااااااس غير متصل

بااااااااااااااارك الله فيك اختي حلم وجزاك الله كل خير وثبتك على طاعته واسعدك الله بالدنياء والاخرة وكفاك شر من به شر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين







التوقيع :
من روائع الأخوة في الله أن يتذكر المرء أنه في كل لحظة هناك من يدعوا له

قديم 08-12-2002, 12:47 AM   رقم المشاركة : 8
متأمل
(ود مميز)
 





متأمل غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل جساس حفظه الله .. تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال والأقوال

أخي العزيز بشرك الله بروح وريحان ورب راض غير غضبان ..

إن الدين منصور .. منصور بإذن الله ..
والسؤال هل نصرنا هذا الدينا بأنفسنا ؟

فاللهم ارزقنا خدمة هذا الدين ..... آمين

وشكرا لك أخي الفاضل ...







التوقيع :
من لي بعباد لهم ** بالليل أصوات تئن
وأنيسهم محرابـهم ** قلبا شكى نفسا تحن
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 08-12-2002, 12:53 AM   رقم المشاركة : 9
جسااااااس
( ود فعّال )
 







جسااااااس غير متصل

جزاك الله كل خير اختي متأمل وجعلهاااااااااااااااا في موازين حسناتك واسعدك الله بالدنياء والاخرة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين







التوقيع :
من روائع الأخوة في الله أن يتذكر المرء أنه في كل لحظة هناك من يدعوا له

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:56 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية