يوميات هيــك وهيــك ( هيــك وهيــك بطلاً ليفلم الــ TheGoodFather )

[هيـــك وهيـــك]

	بسم الله الرحمن الرحيم ولا عدوان الا على الضالمين الياهود والامريكان المحتلين وسواقين باصات البنات المهسترين اللي بحلوق اولياء الامــور ناشبين ..... في يوم من الايام وفي احد القصور الفخمه في ايطاليا وبالتحديد في روما كان رئيس عصابه المافيا ( صعفق ) يقف امام غرفه العمليات في احد مستشفيات روما حيث كانت زوجته ( خلفـــه ) ان تضع مولدها اللذي كان ينتظره صعفق بفارغ الصبر وبالفعل تمت الولاده وخرج هذا الصبي لكي يفتح عينيه بنور الامل في الحياه فحتــار هذا الاب ماذا يسمي هذا الشبل ( احم احم ) وبعد جهد وعناء وتعب شديد تم تسميه هذا المولد بــ هيــك وهيــك ويعني باللغه الايطاليه ( الولد الحنون ) ههههههههههههههههااااااااااااااااااي اتعب انااا نشاء هيك وهيك في افخم القصور والمدارس نظراً لثراء ابوة الفاحش حيث كان صعفق والد هيك وهيك من اكبر تجار المخدارت في العالم ومن اخطر رجال العصابات... ( يارجال ابوي الحين عند البعارين هههههههههههههاااي خل عنك المهايط ) ومرت الايام والايام والايام .... والاسابيع والاسابيع والاسابيع .... والشهور والشهور والشهور ... والسنين والسنين والسنيــــــــــــــــن .... اصبح عمر هيك وهيك 25 سنه وقد ترعرع على يد ابوة صعفق اللذي مات في حادثه أليمه هزت ارجاء العصابات في العالم فجتمعت الاسره وكان اجتماعن سري من سوف يحل مكان صعفق.....!!!: فكان الجواب بالاجماع هيـــــــــك وهيــــــك .... بالفعل كان خير من يحل مكان ابوة وفي يوم من الايام وفي ليله من ليالي روما الحزينه قام هيــك وهيـــك بقتل ثلاثه اشخاص لسبب بسيط ( سارقين نعوله من المسجد ) هههههههههههههههههههههههههههههههااااااااااااااي فنتشر خبر هذا الحادث في الصحف الايطاليه فكان هيك وهيك لا يرحم لا صغيرن ولا كبيرن قامت المباحث الايطاليه بالبحث عن الجاني وفي مسرح الجريمه تم العثور على خيط من خيوط الجريمه لقد كان شعرهً من شوارب هيك وهيك قامت المباحث بالبحث عن المجرم عن طريق الحمضـ النووي وبالفعل تم العثور على ان هيك وهيك كان هو الفاعل .... لم ينتشر هذا الخبر بل كان سرياً للغايه ذهب هيك وهيك لبيته لكي ينام وبعد مده بسيطه مادريت الا ابوي يصحيني يقولي قم صل صلاه العصر راحت عليك هههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه هههههههههههه