/
\
/
يَسْتَمِر التَسَاؤُل ...؟?
/
\
/
كَم هُو مَكلومٌ بِنا الزَمنْ...!
يَحمل عَلى أكتافهِ...
سَنابِلُ أوجَاعِنا...
ونَحْنُ نَلعنه
ولاَ نَتشكر لَهُ يَوماً
عَلى لَحظة جَميلة
تُعادِلُ عُمرَ
ربيعٍ كَامل..
يَتمناهُ كُلِ مَحرُومٍ
مِنَ الفَرحَة
كَالَيتيم الذَي طَغَى عَلَى عُمره
نَهرٌ مِنَ الأَحْزَان
/
\
/