/
/
إِنْحَنيتُ أقَبِلُ كفَ اللَيْلْ
وَأسْكُبُ دَمعَةً عَلى كَفِ النُجوُمْ..
إِنَه الوَحِيدُ.. الذِي يَمْسَح ُعَلى يُتمِ مَشَاعِرِي
وَيخَفِي شَجَنيِ تَحتَ رِدَائِه..,
وَيهَديِنِي..
حُلمٌ أسُدُ بِه رَمَقَ الشَوقْ..’
إِلَى ..أَحْضَانِه ..,
أَمْلأرَوْضَاتَ إِنْتِضَارِي ..
بِكُلِ صُوَرِكْ..
وَهَمَسَاتِكْ..,
أَحْبَبْتٌ فُصُولَ العٌمْرِِ مَعَكَ..
أُرَدِدُ حِيْنَ تُرَأوِدُنِي ..عَنْ نَفْشِي..
طُيُوفَكْ..
أَحْبِبْنِي ..يــَ حَبِيْبتي ..
فَكَمْ..أحْتَاجُكْ..,
وَحْدَكْ دُونَ سِواَكْ..,
فَمَسَاؤُكَ سُكَرْ ...رُغْمَ أَوْجَاعْ الغِيَاب .,
وَأَكْثَررررْ...,
سَيدٍتي نَبضٍ اّلّوٍد
حضوٍرٍ تزٍهى به هذه اَلمتوٍاَضعه
أماَم شمّوٍخِكٍ..
لّكٍ جَزٍيلّ شّكٍرٍي وٍإمتـنِآني
لآعـدمتك