العنود
راقني تواجدك الحالم
تلك الأحرف المكركبة هنا ليست كلمات
بقدر ما هي جسداً يلقي الغواية في روحي
كيف كتبت عن هذا وكيف ؟؟
عن تلك الفكرة التي تحاوركِ ..
والأوراق التي تجاور يدي يتخطفها
الموت .. والنساء ... والحب .. والقمر ..
كم سأكون بحلم سرمدي
عندما أتسلل كفكرة تتغلغل إلى عقلها قبل نومها ...
آه ..... أبدأ فكرة في خيالها ..
لا تكتمل حبكتها ... كما البدر يهفو خسوفاً ..
وأغدو ... كأنين ثكلى ... على حافة مدينة محترقه ...
دمتي بكل طهر