أتمنـى أن أغلط عليك مثل ما غلطت علي في شخصي .. مبتـدأ بالهنـدام و منتهيـاً بــه .. ليس لعـدم قـدرتي ولكـن لم أتـربى على ذلك
إرجـع وقـارن الـردود .. ربمـا أكـون مخطـأ
وللتنويــه .. إلا الأن تتـحدث عن شـيء وأنا أتحـدث عن شـيء آخـر ممـا دعاني للتوقف عن محاولة الشـرح .. لأن الكـلام هنا ميؤوس من نتيجتـه إن كان هناك إستجـابـة ليس لها صـلة بالمـوضـوع وبها قلة أدب وتجـريح .. فقـد بـان من وده يتلــون
أتمنـى أن أغلط عليك مثل ما غلطت علي في شخصي .. مبتـدأ بالهنـدام و منتهيـاً بــه .. ليس لعـدم قـدرتي ولكـن لم أتـربى على ذلك
إرجـع وقـارن الـردود .. ربمـا أكـون مخطـأ
وللتنويــه .. إلا الأن تتـحدث عن شـيء وأنا أتحـدث عن شـيء آخـر ممـا دعاني للتوقف عن محاولة الشـرح .. لأن الكـلام هنا ميؤوس من نتيجتـه إن كان هناك إستجـابـة ليس لها صـلة بالمـوضـوع وبها قلة أدب وتجـريح .. فقـد بـان من وده يتلــون
عندما أقول نظف هندامك من الداخل إي ( صف النيه )
ولأنك تصر على أن ما قلت هو فيك .. فهذا شأنك ..ولكن لا يمنعني أن أقولها
مره وثانيه وألف مره إن عدت ألف مرة ..
من ناحية قلة الأدب ..فأنا قليل أدب بما يكفي لكي أنظر لما تقول .. وأستر به ‘ وأيما سرور ..
والإنسان ( بمعنى الإنسان ) هو من يقيس على ذاته قبل أن يقاس عليه ..
لدى من دماثة الخلق رصيد .. ولدي من سوء الخلق رصيد ..
وأنت لديك ذالك .. تقول لا .. أقول خسئت ..
لاحظ ..عندما تقول لا ..أوتراك ستتعامل معها بأنانية مفرطة..!
ولأنني أربأ بك من مواطن الزيف والخداع .. فلا أظنك جحـّادا لذلك ..
حينها ستكون صادقا .. والصدق ..أول خطوات تصحيح المسار ..
ثم هناك يا عزيزي صورة نمطية وأخرى ذهنية ..
تشكلت الثانية بما يكفي .. وكانت في طور التطور والتغير ..
ولكنها صارت نمطية .. لن تتغير بعد الآن ..
الآن يمكنك أن تتنفس جيــدا .. ولا تحفل بي..
إذ لم يعد هندامك يهمني .. ( إطــلاقا ) ..
ليس الذي يعطيك تالد ماله / مثل الذي يعطيك مال الناس ِ
وتفاضل ُ الأخلاقِ إن حصلتها / في الناس حسبَ تفاضل الأجناس ِ
الشكر للثوره الطاغيه لعالم الاتصالات ومنها الانترنت
والتي استفزتنا لكتابه ما نشاء وفيما نشاء .... بهامش حريه
والتي قد تتراوح بين اعجاب هذا ورفض هذا فيحدث الاستفزاز الاخر ...
وهنا دورك في كيفيه التعامل مع نوع الاستفزاز ...
أتفق بشكل عام مع الجمبع فكل له وجهة نظر ورويه خاصه فيه ...
وإن لم يحدث الاستفزاز فقل سلام دائم ..
واقولك مثل ماتقول لنا جميعا ... ودي
ودمت بصفاء ونقاء
فعشتُ أقوتُ نفسي بالأماني000 أقول لكل ِ جامحة ٍ إيابُ ..
وإن الودَّ ليس يكادُ يبقى000 إذا كثر التجني والعتابُ ..
خفضتُ لمن يلوذُ بكم جناحي000 وتلقوني كأنكم ُ غضابُ ..
سبقني اليها عكاشة . . . . للأسف أنت ولو كنت فتاة لناديتك بـ ( أمي)
سارب في الهواء حيث النور وحيث لايستطيع الانسان فعل مايشاء .. . تتوقع الظهور . .!
. .
ياسارب المحتار يسلم عليك ويقول مع انه مو فاهم شئ لكن يتعاطى الموضوع من حيث الوقوعات . . .
كذا تعلمت من ولد عمي البش ظابط خالد . . .
علمني ( ثلث عمري ) كل الفرضيات أبي ‘ منها أن تكون نهايتي
على يد إمرأة .. فليس الحسن أحسن مني ( وهو ريحانة أحمد ) ..وأنا يتيم حسن الطالع ..
ووريث الندامة ..
ومن الندامة أن تحب .. ومن تحب يحب غيرك .. !
وأنتهـــــــــى ‘‘ هذا وأذكروا محاسن ( رحلاكم ) ..
اللهم اقذف في قلبي رجاءك‘ واقطع رجائي عمن سواك‘ حتى لا أرجو أحدا غيرك .
اللهم وما ضعفت عنه قوتي ‘ وقصر عنه علمي ‘ ولم تنته إليه رغبتي ‘ ولم تبلغه مسألتي ‘
ولم يجر على لساني مما أعطيت أحدا من الأولين والآخرين من اليقين ‘
فخصني به يا أرحم الراحمين .