والذي بأمره ‘ مرج بيـن البحـار
ثم جعل ما بينهن حِجـر امحجـور
و
واثق الخطوه مشى ‘ كلّـه وقـار
ومن ظلم ما ينفعه صوت(ن) جهور
الحياء ‘ يجذبك له شوف الخضـار
تندفع له ‘ نفسك الثكلى بسرور!
والمحل ‘ يطنيك حتى وأنـت مـار
عنه تجلي ‘ لو كسى حالك فتور!
مدّة اليمنى مهـي مثـل اليسـار
لو يقال اثنينهن ‘ ما بـه قصـور
ما يخيب اللي ‘ تخيّـر واستخـار
وكل حيّن له ‘ احاسيس وشعـور
اللي بقولة اني زمان عن الشعر
وعرفت من أختار لإرواء جفافي
رآعي العليا
صح لسانك مليار وازود
أشهد بالله أنك مبدع
قصيده جزله ولا هيب خجله
وضني أن ابو خالد عقب هالرائعه
أستدار ثم أستخار
تقبل وجودي
فما زلت هنا
أتصفح رائعتك
عديل الروووح
رآعي العليا
صح لسانك مليار وازود
أشهد بالله أنك مبدع
قصيده جزله ولا هيب خجله
وضني أن ابو خالد عقب هالرائعه
أستدار ثم أستخار
تقبل وجودي
فما زلت هنا
أتصفح رائعتك
عديل الروووح
صح الله ابدااانك ولا هنت
عديل الرووح ..
ولا عليك زوود يابعدي .. وشهاادتك فخــر لا عدمتك ..