ان الحديث عبر الافق يحتاج الي ترحال مع النفس لكي تبلغ قمة الفهم لكي يكون هناك مجال وادراك للتساع ماحول النفس
ان النفس لها كبر خاص في تكوين الشقاء والمصارعه لأجل البقاء وان الخلود سر من اسرار الحياه وهو ما تبحث عنه النفس
وهو الجزاء الاخير في الاخره ولكن اين يكمن الخلود وكيف نصل الي الخلود وما هو الطريق الامثل لكي نكون من الخالدين ولكن الي اين؟
هناك اسئله كثيره تحتاج الي بعض من الوقت لكي اناقشها وعبر اثير الحديث الذي يدور قراءة رباعية الارض التي اتت بين القراء بصيغة تلاعب بالمفردات واستخدام القليل من المصطلحات اللغويه لكي تخرج بنصيحه دينيه بشكل حداثي ذا طابع بسيط يدخل الي بعض الانفس بشكل مبسط لتكون هناك حرفه اخرى للنجار
احيانا نقف لبرهه لكي نستمع ولكن نقف كثيرا لكي نحاول ان نعطي بعض الاراء ونحن في زحمة النقاش .. عجباً هناك الكثير من الخواطر والكثير من الكلمات التي تستحق ان نقف عندها ملياً ومع هذا نمر بجانبها مرور الكرام كاننا في رحله رئينا بستانا من بعيد ونحن على طريق السفر
وقفت لبرهه واطلت الوقوف امام رائعة الكاتب المبدع دروب العنا في,,,,, (ايام الحصاد) قرئت ابحرت في ذلك الابداع الذي لم اخرج منه الا وانا اوقد فنجال قهوتي لكي اعود الي تلك الكلمات مره اخرى حاولت مع نفسي ان اجد شيء اقوله لم استطع خفت ان اجرح حرف واحد بها هنا يكمن الابداع
ووجدت في رباعية الارض صيغه لغويه اكثر من مضمون وتعجبت من الاخوه حين يقولون ان بها مس للدين عجباً!! اذا اين ابداع الغه هي مجرد كلمات لها معاني تخاطب مضمون الجمله لم يتحدث مع الخالق ولم يصل الي النبوؤه هي مجرد كلمات وضعها لتكون ذات حرفه تضيف الي المعنى صياغ اخر لانها تحكي بختصار.. لن تصل الي الجنه وتحاكي الرب اذا لم تعود الي اصلك التراب وتـنحني الي الذي خلقك كرساله انت وجدت من اجلها كباقي المخلوقات
اجد في نفسي يئس لمعرفة بعض الحقائق حين ارى ان الغه الادبيه اصبحت ذا طابع غير ملموس في حوار الكلمه حين لم تكن مفهومه اضن ان الكثير قد زاح مع تيار البهرج الخداع الذي ووجد لاجل ان نكون في حفلة خضاب الكلمه ان الحديث لا يطول حول تفسير النفس التي عبرة محيط الحوار من السهل ان يكون اصحاب النفوذ جديرين بتثبيت لوحات الاعلان لمدة سنين وذلك لاسباب النفوذ وليس لحركة الاعلان ربما قد تكون خلفية رباعية الارض كا موسيقى قد تكون تضيف الى النفس شيء من الروحانيه اثناء القراءه ولكن كنت ارغب ان تكون بحيرة البجع لانها اكثر رواجا الي النفس ربما فد تجعل القاريء يهيم في الملكوت وهو لا يشعر ولا يعي
اجد ان لا نتعمق مع اصحاب الكهف لانهم آيه ومن اراد التصديق فل يصدق ومن لم يرد فل يكون خلف الصف وانصحه ان يعود الى التراب لكي يصدق وان لم يعد الى التراب اذا فهو لم يقراء رباعية الارض
|