مواجهات بين رجال الأمن وإرهابيين في ينبع صباح اليوم تسفر عن مقتل ارهابيين وإصابة عدد من رجال الأمن
عاجل : مقتل إثنين من الارهابيين وإصابة 6 من رجال الأمن وقوات الطوارئ والحرس الوطني تتبادل إطلاق النار الآن مع البقية في ينبع ( تحديث + متابعة مستمرة)
تجري الآن مواجهة محتدمة بين عدد من رجال الأمن وعدد من العناصر الإرهابية في محافظة ينبع .
وقد علمت الوئام أن أحد الإرهابين قد قٌتل في المواجهة بينما تم الاستعانة بقوات الطواريء والحرس الوطني للسيطرة على الوضع .
تحديث الساعة الخامسة فجراً
إصابة أربعة من رجال الأمن , وأحد العناصر الإرهابية يلقي القنايل اليدوية على رجال الأمن , وتواجد أمني مكثف في المنطقة .
تحديث الساعة 5 : 20 فجراً
تأكد مقتل إرهابي حتى هذه الساعة وإصابة ستة من رجال الأمن , وحسب المعلومات الأولية فإن عدد الارهابيين ثلاثة , بينما ردد الإرهابي عبارة ( العنود العنود وهو يحتضر ) .
وقوات الأمن تبدأ في إطلاق النار والقنابل على المبنى الذي يتواجد به الارهابيون
تحديث الساعة 5:33 فجرا
الشقة التي يتواجد بها الإرهابيين في محطة الوقود بقرب محطة التحلية , وقد تم إغلاق المنافذ المؤدية لينبع من جميع الجهات .
تحديث الساعة السادسة الا عشر دقائق :
- قوات الطواريء تسيطر على محطة التحلية .
- معلومات تؤكد وجود امرأة من ضمن الخلية الإرهابية , وهناك شبهات بأن يكون إرهابي يرتدي الزي النسائي , وهو من يقاوم رجال الأمن بضراوة ويقوم بإطلاق النار .
- قوات الأمن تداهم المبنى في هذه اللحظات وسماع دوي إنفجارات في الموقع .
- قناة الاخبارية تتواجد هذه اللحظة في الموقع , ومنع المواطنين من التواجد قرب الموقع .
تحديث الساعة السادسة صباحاً :
رجال الامن يتمكنوا من إصابة أحد العناصر الإرهابية في هذه اللحظات , وتم التحفظ عليه وحالته مستقرة .
تحديث الساعة السادسة والنصف :
- لايزال إطلاق النار مستمر في الموقع , والعناصر الإرهابية تواصل إطلاق النار , وتحاول تفجير محطة الوقود .
- قوات الأمن تتعامل مع الموقف بحذر خوفاً من تواجد عوائل في الشقق المفروشة التي يتحصن بها الإرهابيين .
تحديث الساعة السادسة وخمسا وأربعون دقيقة:
مصادر من المستشفى تؤكد وفاة الإرهابي الآخر الذي أصيب قبل ساعة , وأنباء عن هدوء في الموقع رغم تحصن الشخص الثالث ( يعتقد أنها امرأة ) .
تحديث الساعة السابعة صباحاً :
مراسلنا من موقع الحدث الزميل عبدالله الجهني أكد في إتصال هاتفي الآن أن ثلاث سيارات إسعافات إتجهت من الموقع إلى المستشفيات وبها عدد من المصابين .
- دعم أمني مكثف يصل إلى ينبع في هذه اللحظات قادماً من المدينة المنورة.
تحديث الساعة الثامنة إلا عشر دقائق صباحاً :
إرتفاع عدد المصابين من رجال الأمن إلى ثمانية , والإرهابي لايزال يتحصن في الموقع ويلقي القنابل اليدوية باتجاه رجال الأمن .
تحديث الساعة الثامنة والربع صباحاً :
بحسب مصادرنا لايزال إطلاق النار مكثف من قبل رجال الأمن تجاه الشخص المتحصن في المبني , ولم يصلنا أي تأكيد حول إصابته أو مقتله .
- لاتزال مداخل ومخارج ينبع من جميع الإتجاهات مغلقة , وتم منع المواطنين من الدخول إلى المدينة خشية تطورات سلبية .
- سيارات الإسعاف لازالت تتواجد في موقع الحدث واستنفار أمني كامل في كافة القطاعات بينبع .
تحديث الساعة العاشرة صباحا :
الموقع لايزال محاصر وحسب مصادر خاصة فإن العملية لم تنته حتى هذه اللحظة .
تحديث الساعة العاشرة والثلث صباحاً :
- انباء عن استجابة المرأة للمفاوضات , وأنباء أخرى تؤكد تسليم شخص آخر نفسه .
- عدد المصابين من رجال الأمن ثمانية مابين رجال الشرطة ورجال قوات الطوارئ .
تحديث الساعة العاشرة وخمسا وأربعين دقيقة صباحا :
تجدد إطلاق النار من الشقق التي كان يتحصن بها الارهابيين , وأنباء عن وجود رهائن لديهم من قاطني الشقق .
تحديث الساعة الحادية عشر صباحا:
- تفاوت اصابات رجال الامن مابين المتوسطة والخطيرة , ومصادر تؤكد اصابة المرأة التي سلمت نفسها بطلق ناري ونقلها للمستشفى .
تحديث الساعة الثانية عشر الا ربع ظهراً :
إنتهاء العملية بإستسلام المرأة(نوره سعد) وعدد من المطلوبين ومقتل إثنين منهم وإصابة ثمانية من رجال الأمن , وتمشيط المنطقة من قبل قوات الطوارئ وقوات الحرس الوطني .
متابعه
ذكرت وكالة اخبار المجتمع السعودي ان المرأة تدعى نورة سعد وتم نقلها كما ذكرنا سابقا بعد استسلامها الى مستشفى الهيئة الملكية للعلاج بعد إصابتها نتيجة المواجهة . وكانت قد تحصنت في المطعم وقامت بتبادل النيران مع رجال الامن.
احد المطلوبين قتل وهو يردد "العنود .. العنود" ، ويدعى محمد عبدالله الشهراني.
القضية الجنائية ذات ارتباط بالمخدرات .
متابعة
وزارة الداخلية: إطلاق النار في ينبع جنائي وليس له علاقة بالفئة الضالة
نفى المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي وجود أي علاقة في حادث إطلاق النار في ينبع بين رجال الأمن ومجموعة الإرهابيين.
وقال التركي في تصريح معلقا على الحادث الذي وقع فجر اليوم الثلاثاء أن الحادث جنائي ولا علاقة له بالمواجهات مع الفئة الضالة كما زعمت عدد من المواقع الإلكترونية التي تسابقت لنقل الخبر دون أي تثبت مشيرا إلى أن الحادث "جنائي".
وهذه صورة لموقع الحدث في محطة التحلية في شقق مطعم الحجاز حيث تم اطلاق النار من
الدور الاعلى يمين العمارة
صورة اخرى توضيحية اكثر لمنطقة الحدث
صورة للتواجد الأمني الكثيف
صورة لاحدى السيارات التي تم اطلاق النار عليها من قب المطلوبين
صورة اخرى للسيارة
وهنا تواجد اعلامي من قبل مصوري وزارة الداخلية وبعض الاعلاميين
صورة للشقة السكنية التي تحصن بها المطلوبين ويضهر اثار رصاص رجال الامن بعد
الاشتباك معهم