ظايق من اشياء وارتاح منها
وظايق ليش صار وفكه منها .
يعني اشياء نحبها وهي لنا غثا
واشياء مانبيها تصير وهي راحهْ.
بالاخير كل شي مكتوب .
:
كلام في كلام
ماوديت بيوم اكون كذ1
وماتمنيت النهايهْ غامضهْ.
احب الوضوح في كل شي.
واكره ان اكون مصدر ضيقهْ.
شكريا
العشرة اللي ماتوثق علـى سـاس
تطيح لو صارت حصون طويلـه
صبرت صبر صابني منه وسواس
صبر له النفـس العزيـزة ذليلـه
من يتبع المقفي مـرده للافـلاس
مثل الذي بالقيض يدفـق صميلـه
اقول :
بما اني اليوم كنت اتسكع في النت قريت مواقف محرجه
وعجبتني مادري هو يجوز ان احد يشاركني باكثر المواقف احراج
وتحس انك مهرج من صعوبتها
انا مطيوره وهذ1 الشي من مبطي معروووووف واطيح في مو11قف تقص الوجه قص
من شي شهر تقريبا كنت في عزي الله يعطيكم طوله العمر
الموهم اني تعبانه ومصدومهْ وخلقه ربي متنحه
سمعت صوت هرن ) قلت بس جا الموكب ياخذني
واطلع وكان وقت المغرب شفت السياره بيضا
وامد يدي افك الباب ناويه ولاهمني احد
واطالع السايق نفس الي جابني الفرق هذا جواله اكشخ
وانا عيوني طمررت من وجهي
وسديت بيدي ثمي قبل اصيح فشله وخوف
قسم بالله استحيت في وقت قلبي تعبان ونفسيتي زفت
الله يكرمكم ولاااااااااااامصممه افتح الباب بقوه ليش قافله ؟
يافشلتي منه عزالله لانه بيخترع من الوقحه
رجعت للبيت وقعدت انتظر وتوووبه ان استعجلت
مره وباليل والشارع ظلما اللمبات طافيه مادري مكسرينها برازين الشارع
لقيت الرجال الي عند باب بيتنا معطينا ظهره شبهت انه عمي وانا الي اروح له
مابيني وبينه الا خطوه واطالع خشته لانه ماهو شايبنا وارتبك واتحسف للعجله
الي بتدويني في د11هيه وهو تفاج
أ واستغرب كيف وصلت فيني هالجراءه وانا اصلا ماحد يدري
ان في البيت وحده اسمها تاهت افكارها <<
قلت هلا وسلمت عليه من الصدمه
هان علي اسلم بيدي ولا احب خشمه المخنز
<< سلم
عندنا مانحب الرجال الكبير الا عالخشم
والراس
يالله فاتت وانا طايح وجهي ويقولون
انتي شفيك رايحه لفلان استغربنا يوم رحتي له ي
حسبون اني خلاص فصلت ومحتاجه شهار
ظايق خلقي وماهو ظايق
لا انام
موقف محرج احراجا مبرحا
العرض العادي
