العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-08-2012, 12:31 AM   رقم المشاركة : 1
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon14 يـآصآحب النفس الجميلة...!!


السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته ...

يآصآحب النفس الجميلة ... !!



.
.
.

في حياتنا الكثير من البشر ممكن أن ننصدم فيهم
احتمال أن يغرس أحدهم شوكا في جسدك،,,
وأن يغرس أنيابه في قلبك
محتمل جداً.. أن يضحك آخرون لأنك تحزن!!!
فترى دنياك شديدة القسوة
محتمل جداً..
أن يهاجمك عدوٌ بأنياب الضارية من عمق الحقد الاسود في لحظة!!
فترى عالمكَ غابة متوحشة
من الطبيعي..أن تسأل نفسك : ماذا فعلت مع هؤلاء ؟؟
الإجابة معروفة ..

[كنت افضل منهم ..]

ولم أكن سوى إنسانا طيباً واضحاً بسيطاً
النتيجة .. تحتار في واقعك الغريب !!
تتساءل
هل تنتظر أم تبادر بالانتقام ؟
أم تكتفي بالكراهية والحقد على منابع الأذى ؟
كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهية ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة !!
تتسـائل هل البقاء للأقوى أم للأصلح ؟؟
أم للأكثر طيبة ونقاء ؟


تستنتج
....
لا توجد قاعدة لذلك!!
ولكـــن قف!
في كل الأحيان .. تحسس قلبك كل يوم
لا تترك عليه أي ذرات سوداء بفعل الأحقاد الهادمة
حافظ عليه نظيفاً بريئاً
احذر ان تنفجر
يعلمنا البعض أحياناً الكراهية وحب الانتقام
فنصبح صورة طبق الأصل منهم بصورتهم القبيحه فهم ليسو كذلك معك وحدك
بل كثير لا يحبهم !
وحين نحاول العودة كما كنا... نفشل ونكتشف موت الجمال فينا بأيدينا !!
دائمــاً
إذا كان في حياتك نموذج قبيح للبشر
حاول هجر أوكار القبح اوكار الفساد والغل اوكار الضغينة والحسد الاسود
وابحث عن الجمال
فمجرد التفكير فيما تكره يسجل لك معدل للخسارة
فكن أكثر نقاء من هؤلاء الضعفاء
بل هم اقل من ذلك ولا تلتفت لِ حديثهم ....

انهم ضعفاء !!
وليكن قلبك أكبر وأكبر

وثق بالحق ..!
فهو من أسمائه سبحانه وتعالى
ثم ثق في نفسك !
ولا تتنازل أبداً عن الحق والحب والخير والجمال والحياة
احتمال
أن تضيع الحقيقة وسط الزحام والأصوات العالية والصخب والضوضاء
وتجد ألف شاهد على أنك لست إنساناً
ولست مجتهداً ولست مستحقا من الحياة سوى التجاهل !!
تحاول أن تقسم أنك بريء
أنك إنسان .. مكافح .. مثابر .. نقى .. محب
سيغلق الكثيرون عيونهم وآذانهم وقلوبهم
فهي سوداء


فأنت لا تشبههم
ستعلق أقوالك في مشنقة الزيف
ماذا تفعل إن ضاع حظك و حقك؟ و كيانك ؟ و اجتهادك ؟
في دهاليز احقادهم وتجمعهم !


تـذكـر

أن للكون رباً لا تأخذه سِـنة ولا نوم
يراك من حيث لا تراه
عالم بما في نفسك .. ونفوسـهم
.يجيب دعوة المضطر إذا دعاه
ودعوة المظلوم لا تُرد
فلتدعوا لهم بالهداية
وتسأل الله لك الصبر

إعـلــم

أنك الأقوى مادام الله معك
قل يــا رب بصدق ... وستأتيك البراءة
وثق بأن القوة من القوي العـزيــز وستظهــر شمس الحقيقة

ولو بعد حين
أجل
ولو بعد حين















التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 08-08-2012, 04:00 PM   رقم المشاركة : 2
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء
ودي وتقديري






قديم 08-08-2012, 08:31 PM   رقم المشاركة : 3
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♪♥̊۾ـلگـةﭐلر̉و۾ـنسے̊♥♪
يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء
ودي وتقديري


هلااا ملكه ..اشكر حضوورك المميز ...

اسعدني كثييير ...باركالله فيك ....






التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .

قديم 09-08-2012, 07:52 AM   رقم المشاركة : 4
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

جميل ماوجدته أو قرأته هنا .. ولكن مطلوب منا أن ننحِّي التشاؤوم قليلاً

ويا لهذه الحياة كم هي جميلة ورائعة ..

رغم ما فيها من منغصات وهموم وآلام حينما نعرف مواطن الجمال فيها

ونسعى إلى استثماره والاستفادة منه والتحلـِّي به ..

وإدخال السعادة إلى قلبنا وقلوب من نحب؟!

ويا لهذه الحياة كم هي سهلة وبسيطة برغم ما فيها من تعقيدات ..

ومتناقضات أوجدها بنو البشر أنفسهم فصدقوها وتعاملوا بمقتضاها


والتزموا بها فأصبحت حياتهم مملة كئيبة توحي بالتعاسة ..

والتشاؤم؟!

ويا لهذه الحياة كم هي رحبة فسيحة شاسعة رغم محاولاتنا ..

في أن نحصر أنفسنا في زوايا ضيقة منها .. وننظر للحياة ..

على أنها شيء واحد فقط .. بينما هي أشياء كثيرة وكثيرة جداً ..

من واجبنا أن نوسِّع من آفاق نظرتنا لها .. لننعم بهذه الأجواء

الرائعة التي أنعم الله سبحانه وتعالى بها علينا ..

ونعيش كبقية البشر في سعادة بعيداً من الهموم والمضايقات ..

التي لا تنتهِ؟!

ويا لهذه الحياة كم هي ظاهرة بريئة رغم من يحاول تدنيسها ..

وتشويهها بأفعالهم الشاذة المريضة غير المقبولة ..

فيجعلون منها مكاناً للشر والظلم والحقد والضَّغائن بينما لم تكن

هذه الحياة يوماً سوى للخير والعدل والتسامح والمحبة والطيبة؟!

ويا لهذه الحياة كم هي رائعة بوجود من نحب من حولنا ..

نأنس بهم ونشاركهم أفراحنا وأتراحنا ونجدهم متى احتجنا لهم ..

لولا من يجادل أن يحول بيننا وبينهم .. ويضع الحواجز والعراقيل

لمنعنا منهم ولتشويه صورتهم لدينا وتقليل أهميتهم بالنسبة لنا؟!

وما دروا أن الحب الصادق لا تنفع معه هذه الأساليب الدنيئة؟!

تـُرى كم من الوقت نحتاج ..

لكي ندرك أنه مهما كانت خلافاتنا مع بعضها فهذا لا يعني أن شيئاً

من حبنا تجاه بعضنا قد خـَبَا أو ان احترامنا لبعضنا قد قلَّ؟!

تـُرى كم من الوقت نحتاج لكي ندرك ان دموعنا غالية وغالية جداً

ولا ينبغي أن نذرفها لأي إنسان مهما كان ..

لا ينبغي أن نسكبها لمن لا يستحق حبنا واحترامنا ..

لا ينبغي ان نظهرها لمن لا يهمه أمرها ولا يعنيه شأنها ..

بل حتى بكاؤنا لا ينبغي أن نسمعه لمن لا يستحقنا بل ان كان ..

ولابد ..

فلكي نرتاح قليلاً مما نحن فيه ..

ونريح بعض الهم الجاثم على قلبنا؟!

أليس جميلاً ان تكون مشغولاً بعمل ما ..

فإذا بصوت جميل يأتيك من بعيد يُسمعك نفسه ..

فقط كي يطمئن عليك ويسأل عنك ويُشعرك أنك لست أنت فقط

من تسأل عنه ويهمك أمره .. بل هو الآخر يهمه أمرك ..

ولا يقل شأناً عنك؟!

أليس جميلاً ان تكون في قلوب محبيك يذكرونك بالخير ..

ويتذكرون مواقفك الحلوة الإنسانية معهم .. ويتشوقون للقائك ..

والحديث معك ..

لا لشيء سوى لأنهم وجدوا فيك أنفسهم وشعروا معك بالراحة

التي لم يجدوها مع غيرك حتى مع أقرب الناس لهم ..

وممن هم محسوبون عليهم؟!

فهل من الصَّعب ان نكون أناساً من هذا النوع القادرين على كسب

محبة الناس؟!

إننا حينما نتقوقع على أنفسنا فلن نرى من الحياة سوى الأشياء

البسيطة أو السيئة أو التشاؤمية .. وهذا في حد ذاته يزيد من كأبتنا

ويحد من طموحنا .. ويجعلنا غير قادرين على التفاعل مع متطلبات

الحياة وإيقاعها المتسارع؟!

ولكنك حينما تتأمل هذه الحياة تأمل العاشق .. فإنك سوف ترى فيها

أشياء لا تتوقعها ولم تكن تراها من قبل؟!

سوف ترى للمياه الجارية معاني ضمنية .. سوف تشعر لأوراق ..

الشجر معاني أخرى لا تقل جمالاً .. هذا فقط من مجرد النظر إليها

فما بالك حينما تتحسس بأناملك الرقيقة تلك الأوراق الخضراء الندية

وهي تنمو رويداً رويداً؟!

ما بالك حينما تقترب منها أكثر ..

لاشك انك سوف تشعر بمشاعر مختلفة .. مشاعر تحاكيك ..

تعطيك إحساساً آخر بالأخرين؟!

إن لدى كل منا مهما كانت درجة ثقافته أو عمره أو جنسه ..

لديه جمال داخلي .. ولكنه لا يستطيع أن يستخدمه كما يحب ..

أو ان يعبِّر عنه كما ينبغي أو انه لا يراه أصلا وان رآه فلا يرى منه

سوى الجانب الضيق والضيق جداً ..

وما نحتاجه فعلا أن يكون لدينا تناغم مع الوجود من حولنا..

فالوجود كما يعبر عنه أحد المهتمين بالجمال كله يتراقص ..

ويشدو بموسيقى الحياة؟!

انظر إن شئت إلى الأمواج في هديرها؟!

أنظر إن ةشئت إلى العصافير في زقزقتها؟!

أنظر إن شئت إلى الإنسان في ضحكه وبكائه ..

في فرحه وألمه في كل شيء؟!

سوف تجد موسيقى حركية صامتة ودقيقة .. شأنها في ذلك ..

شأن جميع أنحاء الوجود التي يبتدي فيها نظام معين ..

يمكن وصفه بالإنسجام أو الإتـِّسَاق أو كما يحلو للبعض أن يسميه

بالموسيقى الصامتة؟!

إذاً ماذا ينقصنا يا تـُرى؟!

إنني لا أريد أن أدخل في قضايا متعمقة عن الجمال ..

والتذوق الجمالي؟!

فهذا موضوع عملي تعودنا إن ندرب عليه من هو بحاجة لتذوق الجمال

ومعايشته؟!

ولكن إلى متى نسمح بالمعوقات الحضارية وزحمة الحياة ..

والمسؤوليات الوظيفية .. وسيطرة العقل النقدي .. وتدخل الآخرين

في أمورنا الشخصية؟!

إلى متى نسمح لمثل تلك الأمور من أن تحول بيننا وبين معايشة

التذوق الجمالي في جميع مناحي الحياة بكل صورها وأشكالها؟!








قديم 09-08-2012, 07:54 AM   رقم المشاركة : 5
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

إن الإحساس بالطمأنينة وعدم الخوف من المستقبل أو المجهول ..

هو نوع من الاندماج التذوقي الجمالي .. الذي يجعل منا راضين ..

عن أنفسنا وقادرين على الانتاج وتحقيق طموحاتنا ..

بل وحتى الابداع فيه مراحل لاحقة أو متقدمة ..

ولكن المشكلة في هذا النوع من الإحساس .. أي الشعور بالطمأنينة ..


إننا نفتقده لدرجة كبيرة في حياتنا اليومية بدرجات متفاوتة ..

رغم أهميته لنا وإحتياجنا الشديد له ..

وبالذات الحاجة للاشباع العاطفي .. الذي يبدو أنه أحد الأسباب ..

الأساسية للمشكلات النفسية والعاطفية .. التي نشكو منها داخلياً ..

وبصمت؟!

والمشكلة الأخرى التي لا تقل أهمية هي عدم قدرتنا على الاعتراف

بتلك الحاجة للآخرين لاعتبارات مجتمعية غير منطقية أحياناً ..

وغير معقولة .. ولكن هذا هو الواقع؟!

فالمشكلة العاطفية حينما نتعمق فيها بصدق ..

نجد فيها جماليات كثيرة لايمكن تخيلها أبداً .. ولك ان تبدأ في عدها

على أصابع يديك الآن إن شئت .. فأنا لن أعدها عليك ..

بل هي مهمتك أنتَ أو أنتِ؟!

أبحث عنها .. غـُص بداخلها .. استخرج ورقة وقلماً الآن ..

وأبدأ بالبحث عن تلك الجماليات ..

التي تتضمنها المشكلة العاطفية فقط .. وتخيل انها لك ..

وتأكد أنه ليس هناك من رقم معين تنتهي إليه ..

وتذكر انه تدريب عملي لقدرتك على تلمُّس مواطن الجمال ..

من الموضوعات السلبية كما يحلو للبعض تسميتها والقدرة على

تذوقها ومحاكاتها أيضاً في مرحلة لاحقة ..

وأرجوك .. لا تقل لا أعرف .. أو ليس لي مزاج .. أو بعدين ..

أو الجو غير مناسب .. هذه مسؤوليتك أنت؟!

إن الأشياء الحلوة لا يكفي أن نستمع إليها أو ننظر إليها ..

بل أن نعايشها عن قرب .. ونحاول أكثر من مرة إذا كنا جادين

في الاستمتاع بالأشياء الحلوة والاستفادة منها؟!

ما يهمنا أن نعرفه هنا انه حتى الخلاف والخصام والبعد والعتاب

رغم مرارتها على النفس وقسوتها على القلب .. يمكن ان يكون

لها مداولات أخرى مريحة لنا؟!

وتذكري جيداً أخت ( سُكُون ) .. انه ليس جمالك المحسوس ..

هو من جذب غيرك لك وحبَّبه فيك .. ولكنه أيضا الجمال المعنوي

المتمثل في جمال الفكر .. وجمال العاطفة .. وجمال الإرادة ..

وجمال الذكاء .. وجمال الروح .. وجمال التضحية ..

وجمال الأخلاق الرفيعة وغيرها الكثير والكثير .. هي من رفعت ..

منزلتك وعَّززت مكانتك عند من تُحبِّي .. ويا بختك؟!

فماذا أكثر من أن تكوني أنتِ مصدر الابتسامة على شفاه من يُحبُّكِ؟!

ماذا أكثر من أن تكوني أنتِ الصَّدر الحنون ..

الذي يلجأ إليه من يثق بكِ فيجد فيه الأمان الذي لم يجده في مكان آخر؟!

ماذا أكثر من أن تكوني أنتِ القلب الكبير .. الذي يسِعُ أسرار من تحبِّي

وثقتهم؟!

بل ماذا أكثر من أن تكوني أنتِ الإنسانة الوحيدة الذي ارتبط بكِ ..

معنى الحب .. وإلتصقَ بكِ مفهوم المشاعر الإنسانية ..

وإقترنت بكِ عبارات الصدق والاحساس؟!

ألا يكفي أنكِ أنتِ من أوحى بالجمال .. ومن أشعر بالراحة النفسية

بعد الله سبحانه وتعالى .. فماذا أكثر؟!

أليست تلك هي الحياة التي ننشدها .. أليس ذلك هو الجمال الذي

نبحثُ عنه .. أم أن لك رأياً آخر؟!

بالمناسبة وقبل أن أنسى ..

أحب أن أهنئكم بقرب حلول ( عيد الفطر ) المبارك .. شباب وصبَايَا ..

أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات .. وجعله مصدر سعادة دائمة

وكل عام وأنتم ترفلون بثوب الصحة والعطاء؟!

/

/

/

إنتــَــــــــــر






قديم 09-08-2012, 07:56 AM   رقم المشاركة : 6
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

هل تعلم ..

أن أجمل ما فينا..

أننا مهما اختلفنا..

في كل شيء..

في رأينا..

في وجهات نظرنا..

فإننا نتفق حول شيء واحد..

هو في حبنا لبعضنا..

احترامنا لبعضنا..

تجاوزنا عن زلاَّت بعضنا؟!

/

/

هل تعلم ..

انه مهما اختصمنا..

في حوارنا..

مهما علت أصواتنا لبعضنا..

فسرعان ما نصالح بعضنا..

ننسى ما دار بيننا..

ونذكر أن هذا فقط..

جزء من وعينا ونضجنا؟!

/

/

وهل تعلم ..

أنه مهما تباعدنا عن بعضنا..

عرفنا قيمة بعضنا..

أدركنا أننا لبعضنا..

رجعنا لبعضنا..

لأننا لا نستغن ِعن بعضنا..

في حاجة لبعضنا..

يا ألله ..

أرأيت..

كم هو جميل كل شيء فينا؟!

كم هو جميل خلافُنا؟!

كم هو رائع خصامُنا؟!

كم هو حلوٌ تباعُدنا؟!

وكم هو لذيذ عتابُنا؟!

فماذا أكثر؟!

/

/

أليس هذا سِرّ تمُّيز حبنا؟!

سِر استمراره؟!

سِر تألقه وتوهجه؟!

سِر نكهته ومذاقه؟!

/

/

فليت كل الناس مثلنا..


إذاً لعرفوا قيمة حبِّنا..

لإكتشفوا مقدار سعادتنا..

لأدركوا أننا نحنُ..

من نجمِّل ما حولنا..

نحنُ مَنْ نوجِد سعادتنا..

بل نحن من يُضفي على الحياة قيمة ..

وللوجود معنى ..

فماذا أكثر؟!
.






قديم 11-08-2012, 04:34 PM   رقم المشاركة : 7
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيج العافيه سكون ع الطرح القيم

مجهود مميز عساج ع القوه

ننتظر جديدج القادم






التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:33 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية