الأخ العزيز ((العاشق المصري))
شكرا لمرورك سيدي، وجميل أن تصف بوحي بالنفس الحائرة، لكن أحب أن أقول لك، إن هذه الخاطرة الصغيرة التي كتبتها، ليست من نفس حائرة اليوم، ربما كانت كذلك يوماً لكنها الآن تعرف لمن تكتب ومن أجل ماذا، إنه الأمل يا سيدي في غد أفضل، في غد أجميل من سائر الأيام، والدنيا مليئة بالنفوس الطيبة، لو أننا بحثنا عنها..
أشكرك من جديد، وأتمنى أن أقرأ لك دائماً كل جديد ومبدع