أتعتذر ...
,انت الذي نسجت خيطا في خافقي...
نسجت اسطورة تصل الى السماء...
أتعتذر...
تابع....
لأنني استمتع ....
كلما رأيت وجهك مملوء بالدموع المفرحة...
وأرجع لنفسي بعضا من كرامتي ...
التي خطفها غرابك ومضى...
,أنا الحمامة....
التي أضاعت عشها...
أتعتذر...رجاءا......
لم يخلق الأعتذار لك...
لذا....
أقبل اعتذارك....
قصة قصيرة ....
ذلك القلم الذي اتعبني... أحاول ان ألخصة في قصة قصيرة....
,لكن تعب قلمي المرهق من مجاراة حروفة الذهبية....
أختك / طيف الحقيقة