بسم الله الرحمن الرحيم
وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون .
صدق الله العظيم
الواقعة
حورٌ مقصورات فى الخيام , فبأى آلاء ربكما تكذبان
لم يطمثهن أنس قبلهم ولا جان .فبأى آلاء ربكما تكذبان
صدق الله العظيم
الرحمن
وقد كان سيدنا آدم وأمنا حواء من ساكنى الجنة من قبل ان يهبطا
والجنة فيها
مالا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .
فكل ما يقال هو من قبيل الاجتهاد....
فشكراًجزيلا لما اوردته من اقوال العلماء
وشكراً للفائدة
ودمتم بود