فـي و سـط الـطـر يـق وقـفـت حـا ئـرة فـعـجـلا ت الـز مـن تـد فـع بـي للأ مـام,,,, وشـئ مـا
يـشـدنـي بـقـوة يـبـهـر نـي بـعـا لـمـي الـجـمـيـل ! يـمـر أمـامـي شـر يـط الـذكريـا ت أ عـو د
للـو راء مـتـلـهـفـة فـتـلـك أيـا م الـطـفـولـة الـبـر يـئـة ضـحـكـا ت وألـعـا ب جـميـلـة ور قـصـات.
و هـنـا ك أر ى أيـا م الـشـباب و لـحـظـات الـحـب الـسـعـيـدة .
يـا لـهـا من ذ كـريـا ت تـأ سـر الـقـلـوب ,,,هـنـا ك قـلـمـي وصـفـحـا ت أوراق قـد جـف مـدادهـا.
آآآآه تـلـك هـي آ خـر رسـالـة كـتـبـتـهـا حـبـرهـا قـطـر ات دم نــزفـهـا الـفـؤاد بـعـد آ خـر لـقـاء
جمـعـنـا ؟
يـا الله أحـس بـخـلـجـا ت قـلـبـي و حـرارة د مـوع جـمـدهـا الـز مـن فـي مـقـلـتـي.
وفـجـأة ! أنـا هـنـا فـي مـتـصـف الـطـر يـق.......جــر وحـي عـطـشـى تـحـطـمـت الآ مـال
ومـا تـت الأ حـلا م و أصـبـح الـفـؤ اد ورقـة ضـعـيـفـة فـي مـهـب الـر يـح,,,,,
و تـنـاااثـر الــجـسـد أ شـلاء كـأ وراق الـخـر يـف.