ان المتفحص بنظرته الى بدابة الطفره الاعلاميه الحديثه بهذا العصر ,يجزم ان اليهود قد احكمو القبضه على هذا القطاع احكاما شديدا
وان مالبلادنا من حب شديد يجعلنا نناقش هذا الموضوع وواقعه علينا .
لقد عرفو اليهود مالهذه الارض من حرمه وخصوصيه يجعلها صعبه الاختراق لمخططهم الجهنمي الاخطابوطي المسمى (((العولمه)))ووجدوو من سلاح الدعايه والاعلان هو السبيل الامثل لمحو عاداتنا وقيمنا الاسلاميه العربيه .
فنجد كثير من الشركات الاعلانيه الخاصه تطبق كثير من المشاريع القديمه لديهم وجديده لدينا في هذا البلد بحجج التجاره والربحيه والترفيه ,مثل تنظيم المعارض والمهرجانات والسحوبات والفعاليات الاحتفاليه والغنائيه التي يستخدمون فيها خبره الشركات اليهوديه ((((الالمانيه و الامريكيه )))تحت مسميات شركات محليه باهداف عده منها ...زياده المبيعات لدا الشركات واضفاء نوع من المرح لدا المشتري لاكنها البدايه ...
....يجب ان نعلم جميعا ان بدايه تطور صناعة السياحه والاعلام في بلادنا سوف يكون على حساب عاداتنا وقيمنا الاسلاميه العربيه التي لارفعت لنا الا بها .
فيجب على الجميع الانتباه لهذا الاختراق اليهودي والتي للاسف يكون بسواعد ابناء هذه البلاد انفسهم من حيث يعلمون او من حيث لا يعلمون
والله من وراء القصد
العرض العادي
