قصيدة هيضت المكنون... اشعلت فينا... نيران الوله... علي من نحب.... نكثت صندوق الذكريات
قرأتها ونسيت من حولي ومشي الزمن وانا اقرأها
نادني من حولي ولم اجيب وكرروا ندائهم ولم اجيب....
ففرغت من قرائتها.... فاذا من حولي لامني اني لم اجيب....
فقلت...... لاتلومني الابعد ان تقرؤا
فبدؤا يقرؤن ... واستمروا ...
فناديتهم...
ولم يجيبوا....
ولم الومهم مثل مالومني .... لان اعرف ماذا يقرؤؤن؟؟