حلقت بين طيور الشوق راجيه سماع همسه
تجاوزت اوراق الاشجار باحثه عن رسمه
ركنت على اغصان الحب وانتظرت طلته
لكن بدأت تقتنع شيئاً فشيئاً .. وتتأكد
انه البعد الذي يصحبه الحرمان الذي عانى منه العشاق
بدأت تحس بالقهر الذي يتغلغل بداخلها .. فجذوره بدأت تنمو .. ودموعها تسقيه
تنادي عليه ببحت صوتها وسط البرد .. تنادي عليه ليعود عله يرى عيون الملاك
وكررت السؤال ,,,
(ايها الفجر من لي بحبيبي ؟ )
ابعاد فكر
المتصفح بأكمله يقف إحتراما ً لتواجدك
ان كان هنالك من حصاد ..فهو ماحصل عيله هذا النص المتواضع من وقتك
حروفك الرقيقه جعلتني أسقط في نهر عذب جاري ...
حضورك .. يزيد النص أناقه
أسعدني تواجدك و إطراءك
دمت بود,,