انا حبيت بس اوصفك واكتب فيك كم كلمه
توَصفلك كم شقيت وتذكر اللي صار
...
تدلعني وترضيني وتقلبها علي مَنّه
نسيت ان ربك المعبود والمنان والجبار
...
ثمن تزعل وتهجر وتقول ان السبب منّه
تخليني مَثَل للظلم ولا.. وتزود المقدار
...
تمد ايدك تعشمني بدنيا كنها جنّه
واحس ايدك تناديني بمَده كلها اصرار
...
ويبقى اليم يغرينا بصوته ولونه وفنّه
ولكن في الاصل يبقى عنيد وقاسي وغدار
...
انا بشكيك للرحمن واللي ينطلب مَنّه
وانا واثق تبي تصرخ .. الزمن عليَ دار
قوية عين