العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-2007, 10:59 PM   رقم المشاركة : 1
yasr
( مشرف مكتبة الود الإسلامية )
 
الصورة الرمزية yasr
واقع اهل الخليج

مقال جميل يحكي واقعنا في دول الخليج اتمنى أن لا نرى ذلك في تربيتنا لأولادنا ... شي جميل ترفيه النفس لكن لا تصل إلى درجة "تتدبر" .. اترككم مع المقال.
يسحب الزوج نفساً عميقاً من لي المعسل ثم يدخل يده في جيبه ساحباً الجوال ليهاتف أم العيال: وصلتوا...! أنا سأتأخر قليلاً في استراحة التسدح!... ثم يأتي لمنزله قبالة الفجر..الأولاد بمجرد أن يدخلوا المنزل يرمون كل شيء في أيديهم... حقائبهم المدرسية، أحذيتهم، بقايا فسحتهم... ثم يصيح الصبي ذو العاشرة في وجه الخادمة الآسيوية: "جيبي لي مويه"، فتركض فزعة لتحضر كوب الماء لهذا الصبي المأفون، وهو لا يريد ماء، قدر ما كان يريد أن يلقي أوامر! أطفالنا ما أطول ألسنتهم أمام أمهاتهم والخادمات ولكنهم أمام الكاميرا يصبحون كالأرانب المذعورة، لا أدري كيف يحدث هذا..
أحسن شيء سائق وشغالة، من يتحمل مشاوير أم العيال، ومن يتحمل قيادة السيارات في شوارعنا المكتظة بالمخالفات المرورية والطائشين والسائقين النزقين، فليتحمل المسئولية السائق الآسيوي فكلها حفنة ريالات. ومن يتحمل تغسيل الصحون والملابس وشطف البلاط وتسقية الحديقة وكي الملابس... آه ما أثقل دم كي الملابس... هاهي حفنة ريالات أخرى لخادمة آسيوية تعمل كل هذه الأعمال الشاقة... ولتتفرغ أم العيال لتصليح الحلى والبنات لمتابعة الفضائيات والتجول في الأسواق والأولاد لمضايقة بنات الناس في الأسواق! وهو لا يدري أنها ممكن أن تكون أخته في يوم من الأيام،
الكسل أحلى من العسل.. ماذا جنى الأولاد والبنات من هذا الكسل؟ لا شيء سوى الطفش! دائماً صغارنا وكبارنا طفشاااااااانين.. لأنهم لا يعملون شيئاً.. من لا يتعب لا يحس بطعم الراحة ومن لا يجوع لا يحس بطعم الأكل، كل مشاوير بيتزاهت وماكدونالد لم تعد تسعد صغارنا ولم يبق إلا متعة صغيرة في النوم في بيت الخالة والتي لا يسمح بها دائماً ولذلك بقي لها شيء من المتعة!
هذا السيناريو السائد في معظم المنازل السعودية والخليجية، المصيبة لا تحدث الآن ولكنها تحدث بعد عشرين سنة من التبطح تكون نتيجتها بنت غير صالحة للزواج وولد غير صالح لتحمل أعباء الزواج، لأنه ببساطة غياب تحمل المسؤولية لمدة عشرين عاماً لا يمكن أن يتغير من خلالها الابن بسبب قرار الزواج أو بسبب تغير سياسة المنزل، لأن هذه خصال وقدرات إذا لم تبن مع الزمن فإنه من الصعوبة بمكان استعادتها. الانضباط ممارسة يومية لا يمكن أن تقرر أن تنضبط في عمر متأخرة لكي يحدث الانضباط. وبلا انضباط لا يمكن أن تستقيم حياة
بيل غيتس أغنى رجل في العالم يملك 49 ألف مليون دولار أي ما يعادل 180 ألف مليون ريال سعودي ويعمل في منزله شخصان فقط! تخيلوا لو كان بيل غيتس خليجياً كم سيعمل في منزله من شغاله؟ 30، 40، ألف، أو أهل اندونيسيا كلهم!
أذكر أيام دراستي في أمريكا أنني سكنت مع عائلة أمريكية ثرية ولم يكونوا يأكلون في ماكدونالد إلا مرة في الشهر وتحت إلحاح شديد من أولادهم، ولم يكن أولادهم يحصلون على مصروف إلا عن طريق العمل في شركة والدهم عن أجر بالساعة. لا أحد "يبعزق" الدراهم على أولاده كأهل الخليج.
جيل الآباء الحاليين في الخليج عانى من شظف العيش وقسوة التربية فجاء الإغداق المالي والدلال على الجيل الحالي بلا حدود كتعويض عن حرمان سابق. حتى أثرياء عرب الشام ومصر أكثر حذراً في مسألة الصرف على أولادهم.
الآن أجيال كثيرة في الخليج قادمة للزواج لن تستطيع تحمل الأعباء المالية لخادمة، حتى وإن كانت خادمة بيت الأهل تقوم بهذا الدور مؤقتاً فإنها لن تستطيع على المدى الطويل.. والابن الفاضل سيتأفف من أول مشوار لزوجته الجديدة ثم تبدأ الشجارات الصغيرة والكبيرة التي تتطور وتصل للمحاكم وتنتهي بالطلاق وهذا مايفسر ارتفاع معدلات الطلاق في المملكة والخليج في السنوات الأخيرة.
نحن في الخليج كمن يلعب مباراة كرة قدم ومهزوم فيها تسعة صفر وفي الدقيقة 44 من الشوط الثاني للمباراة لا يريد أن يتعادل فقط بل يريد أن يفوز! وهذا في حكم المستحيل، هذا ما يحدث بالضبط في الخليج على المستوى الأسري وأحياناً على المستوى الدولي .
الحياة كمباراة كرة القدم إذا أردت أن تكسبها، فلابد أن تعد نفسك لها إعداداً جيداً بالتدريب والممارسة الجيدة والأهم من ذلك أن تلعب بجد من الدقيقة الأولى من المباراة وليس في الدقيقة الأخيرة
في الخليج يعيشون الحياة على طريقة "تتدبر"! يذهبون إلى السينما متأخرين ثم يجدون التذاكر نفدت ثم يجادلون بائع التذاكر "دبر لنا ياخي"!!
هذه التذاكر ينطبق عليها ما ينطبق على تربية الأولاد وتحمل المسؤولية والمستقبل وتبعاته، في المجتمع المدني يجب أن تدبر أمورك مبكراً وفي أمور الحياة يجب أن تبذل عمرك كله، الطفل الذي يرمي حقيبته بجانب أقرب جدار في المنزل سيدفع ثمن هذه اللامبالاة حينما يكبر ومن أصعب الأشياء تغيير الطبائع والسلوك.
"تتدبر" هذه تصلح قديماً في زمن الغوص وزمن الصحراء والحياة في انتظار المطر، ولكنها لا تصلح للحياة المدنية التي تحتاج إلى انضباط ومنهج وتخطيط وتدبير منا نحن في كل شؤون حياتنا منذ الدقيقة الأولى من المباراة!
الآن من نلوم على هذه اللامبالاة، هل نلوم النفط؟ أم الآباء أم الأمهات، أم الأولاد أم البنات؟ أم تتدبر!!







قديم 11-03-2007, 01:52 AM   رقم المشاركة : 2
مملكه الالماس
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية مملكه الالماس
 





مملكه الالماس غير متصل

مشكور اخوي ياسر على النقل والتوعيه الصحيحه والمرشده
وفعلا كل مانقلته يعبر عن واقع اهل الخليج

احترامي,,,,,,,,,سمرة وجذابه







قديم 11-03-2007, 02:07 AM   رقم المشاركة : 3
وليد مع الود
( ود جديد )
 





وليد مع الود غير متصل

يسلمو أخ يااسر على الموضوع الجيد والرسااله الأسريه

وليد







قديم 11-03-2007, 02:14 AM   رقم المشاركة : 4
yasr
( مشرف مكتبة الود الإسلامية )
 
الصورة الرمزية yasr

شكرا لكم حبايبي على مروركم الكريم يعطيكم العافيه والله لايهينكم لكم من اخوكم التحيه والتقدير







قديم 11-03-2007, 08:35 AM   رقم المشاركة : 5
إمـ ارااتـ يـ ه
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية إمـ ارااتـ يـ ه
 





إمـ ارااتـ يـ ه غير متصل

موضوع ولا اروع سلمت يداك لطرح هذا الموضوع

فعلا هذا وااااااااقع أبناء الخليج اتكالي كسل خمول عدم اكتفاء ذاتي ضعف شخصية مفاهيم خاطئة تكتظ في مخليتهم و عقولهم للأسف بات واقع الخليج أسوء بكثير بالطبع السبب هو التربية غير الصالحة غير السوية لو كان هناك أم وأب لديهم وعي ثقافة دراية بواقع الحياة لما صار هذا حال أبنائنا ،،،،،، يربى الابن الخليجي على إعطاء الأوامر في المنزل على عدم احترام والديه من باب الدلع والسماح له بفعل ما يحلو له حتى يحس برجولته أما بالخارج فهو الفتى المدلل الذي يمسك بطرف عباءة أمه خوفا من الضياع في الزحمة برأيكم هل سيكون فتى سوي أو ذو شخصيتين متناقضتين أما الفتاة فهي كسل طلعات موضة أزياء فعلا ربت منزل مثالية ولكن لا اخفي عليكم ولا ننسى الجانب الايجابي والطرف الآخر وهم الأبناء الصالحون السويون






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

صِدمني الكل . . ومو ناقصْ ! بعد منّك تجي [ صـدمة ! ]

تحطها بذمّتك [ عادي ] !!

وسيـــعة صارت الذّمـة ..!!

قديم 11-03-2007, 09:44 AM   رقم المشاركة : 6
المحتار-
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية المحتار-
 






المحتار- غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد مع الود
يسلمو أخ يااسر على الموضوع الجيد والرسااله الأسريه

وليد







التوقيع :
"لكل بداية نهاية"
قررت إعتزال الكتابه والمشاركة والنقاش
فاعتبروني " مجرد زائر"

قديم 01-01-2008, 12:57 AM   رقم المشاركة : 7
yasr
( مشرف مكتبة الود الإسلامية )
 
الصورة الرمزية yasr

الاماراتيه

شكرا لك على مرورك الكريم وشكرا لك على حسن تعليقك على الموضوع

تقبلي عزيزتي تحياتي وتقديري







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 01-01-2008, 10:00 AM   رقم المشاركة : 8
ديدمونه
( ود متميز )
 





ديدمونه غير متصل

اخي الكريم ياسر
تحية ود وورد وطيب
كم يدهشني بل كم يعجبني
اختيار موااضيعك ما شاء الله تضع اليد على جرح لالالالا يندمل
مواضيع اجتماعية انسانية تدل على وعي وعمق وسبر
سبر لوااقع معاش
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasr
مقال جميل يحكي واقعنا في دول الخليج اتمنى أن لا نرى ذلك في تربيتنا لأولادنا ... شي جميل ترفيه النفس لكن لا تصل إلى درجة "تتدبر" .. اترككم مع المقال.
يسحب الزوج نفساً عميقاً من لي المعسل ثم يدخل يده في جيبه ساحباً الجوال ليهاتف أم العيال: وصلتوا...! أنا سأتأخر قليلاً في استراحة التسدح!... ثم يأتي لمنزله قبالة الفجر..الأولاد بمجرد أن يدخلوا المنزل يرمون كل شيء في أيديهم... حقائبهم المدرسية، أحذيتهم، بقايا فسحتهم... ثم يصيح الصبي ذو العاشرة في وجه الخادمة الآسيوية: "جيبي لي مويه"، فتركض فزعة لتحضر كوب الماء لهذا الصبي المأفون، وهو لا يريد ماء، قدر ما كان يريد أن يلقي أوامر! أطفالنا ما أطول ألسنتهم أمام أمهاتهم والخادمات ولكنهم أمام الكاميرا يصبحون كالأرانب المذعورة، لا أدري كيف يحدث هذا..

قالو للفقر آآآآآآآهـ وانا اقوول ان للغنى خمسون آآآآآآه

أحسن شيء سائق وشغالة، من يتحمل مشاوير أم العيال، ومن يتحمل قيادة السيارات في شوارعنا المكتظة بالمخالفات المرورية والطائشين والسائقين النزقين، فليتحمل المسئولية السائق الآسيوي فكلها حفنة ريالات. ومن يتحمل تغسيل الصحون والملابس وشطف البلاط وتسقية الحديقة وكي الملابس... آه ما أثقل دم كي الملابس... هاهي حفنة ريالات أخرى لخادمة آسيوية تعمل كل هذه الأعمال الشاقة... ولتتفرغ أم العيال لتصليح الحلى والبنات لمتابعة الفضائيات والتجول في الأسواق والأولاد لمضايقة بنات الناس في الأسواق! وهو لا يدري أنها ممكن أن تكون أخته في يوم من الأيام،


مثل صيني على ما اعتقد يقول اذااااا اردت ان تزرع لعام فازرع قمح وان اردت ان تزرع لعشرة اعواام فازرع شجر وان اردت ان تزرع لمئة عام فازرع رجال

الكسل أحلى من العسل.. ماذا جنى الأولاد والبنات من هذا الكسل؟ لا شيء سوى الطفش! دائماً صغارنا وكبارنا طفشاااااااانين.. لأنهم لا يعملون شيئاً.. من لا يتعب لا يحس بطعم الراحة ومن لا يجوع لا يحس بطعم الأكل، كل مشاوير بيتزاهت وماكدونالد لم تعد تسعد صغارنا ولم يبق إلا متعة صغيرة في النوم في بيت الخالة والتي لا يسمح بها دائماً ولذلك بقي لها شيء من المتعة!

يبدو ان وجووود المال والوضع الاقتصادي المريح رفع من اذهاننا قيمة العمل وقيمة العطاء
ان الله سبحانه وتعالى عندما خلق الكون بهذاا التنظيم الراائع والدقة والصنعة
التي لامثيل لها
كان قادراااا على تيسير كل شيء وجعلنا بلا حاجيات بلاطعام بلاعمل
لكن خلق في دااخلنا السعي للتأمين حاجيات جعل لنا العمل لتكتمل انسانتينا
ليكتمل توااجدنا فيبدوان اضعنا الهدف الاساسي لتوااجدنا الهدف الاساسي للعمل



هذا السيناريو السائد في معظم المنازل السعودية والخليجية، المصيبة لا تحدث الآن ولكنها تحدث بعد عشرين سنة من التبطح تكون نتيجتها بنت غير صالحة للزواج وولد غير صالح لتحمل أعباء الزواج، لأنه ببساطة غياب تحمل المسؤولية لمدة عشرين عاماً لا يمكن أن يتغير من خلالها الابن بسبب قرار الزواج أو بسبب تغير سياسة المنزل، لأن هذه خصال وقدرات إذا لم تبن مع الزمن فإنه من الصعوبة بمكان استعادتها. الانضباط ممارسة يومية لا يمكن أن تقرر أن تنضبط في عمر متأخرة لكي يحدث الانضباط. وبلا انضباط لا يمكن أن تستقيم حياة
بيل غيتس أغنى رجل في العالم يملك 49 ألف مليون دولار أي ما يعادل 180 ألف مليون ريال سعودي ويعمل في منزله شخصان فقط! تخيلوا لو كان بيل غيتس خليجياً كم سيعمل في منزله من شغاله؟ 30، 40، ألف، أو أهل اندونيسيا كلهم!
أذكر أيام دراستي في أمريكا أنني سكنت مع عائلة أمريكية ثرية ولم يكونوا يأكلون في ماكدونالد إلا مرة في الشهر وتحت إلحاح شديد من أولادهم، ولم يكن أولادهم يحصلون على مصروف إلا عن طريق العمل في شركة والدهم عن أجر بالساعة. لا أحد "يبعزق" الدراهم على أولاده كأهل الخليج.
جيل الآباء الحاليين في الخليج عانى من شظف العيش وقسوة التربية فجاء الإغداق المالي والدلال على الجيل الحالي بلا حدود كتعويض عن حرمان سابق.


ذكرتني هنا بمثل شعبي يقوول كل زرة ماااال بحاجة الى قنطار عقل
وقد نسينو االاولويات وسيرتهم العقدوحرمان

حتى أثرياء عرب الشام ومصر أكثر حذراً في مسألة الصرف على أولادهم.
الآن أجيال كثيرة في الخليج قادمة للزواج لن تستطيع تحمل الأعباء المالية لخادمة، حتى وإن كانت خادمة بيت الأهل تقوم بهذا الدور مؤقتاً فإنها لن تستطيع على المدى الطويل.. والابن الفاضل سيتأفف من أول مشوار لزوجته الجديدة ثم تبدأ الشجارات الصغيرة والكبيرة التي تتطور وتصل للمحاكم وتنتهي بالطلاق وهذا مايفسر ارتفاع معدلات الطلاق في المملكة والخليج في السنوات الأخيرة

.
ان الجيل الذي يتعود ويتربى على الاخذ
دوون العطاءلالالالالايستطيع بلحظة او قرار كما اشرت
ان يتحول الى معطاء والبيت والحياة الزوجية
مسوؤلية ما بعدها مسوووليةفمن عاصر وتتلمذ عى يد ناس لالالايقدرون المسؤولية
اكيد سينعكس هذاا سلبا عليهم
اشكرك من كل قلبي بحثت عن السبب الحقيقي وراء هدم البيوت وكثرة الطلاق ووضعت يدك على اهم عامل


نحن في الخليج كمن يلعب مباراة كرة قدم ومهزوم فيها تسعة صفر وفي الدقيقة 44 من الشوط الثاني للمباراة لا يريد أن يتعادل فقط بل يريد أن يفوز! وهذا في حكم المستحيل، هذا ما يحدث بالضبط في الخليج على المستوى الأسري وأحياناً على المستوى الدولي .
الحياة كمباراة كرة القدم إذا أردت أن تكسبها، فلابد أن تعد نفسك لها إعداداً جيداً بالتدريب والممارسة الجيدة والأهم من ذلك أن تلعب بجد من الدقيقة الأولى من المباراة وليس في الدقيقة الأخيرة


ذكتني بمثل شعبي آآآآآخر//العليق وقت الغارة لالالاينفع//
رااائع رااائع راائع اخي ياسر
هذاا الملعب الذي اتيت عليه راائع هذاا التشبيه
راائعة هذه الصور الحية من وااقع مؤلم

في الخليج يعيشون الحياة على طريقة "تتدبر"! يذهبون إلى السينما متأخرين ثم يجدون التذاكر نفدت ثم يجادلون بائع التذاكر "دبر لنا ياخي"!!
هذه التذاكر ينطبق عليها ما ينطبق على تربية الأولاد وتحمل المسؤولية والمستقبل وتبعاته، في المجتمع المدني يجب أن تدبر أمورك مبكراً وفي أمور الحياة يجب أن تبذل عمرك كله، الطفل الذي يرمي حقيبته بجانب أقرب جدار في المنزل سيدفع ثمن هذه اللامبالاة حينما يكبر ومن أصعب الأشياء تغيير الطبائع والسلوك.

اصعب العاداات ان تتعود عادة ما باللك باللامباة وعدم المسؤولية
وان يكووون اضحت من ضمن الطبائع والسلوك
والله والله يا اخي لاذيادة عما اشرت لقد سبرت وااقع محزن
جذااك الله خير
اذدت في افقنا افق بارك الله بك وسلمت يمينك وبنانك



"تتدبر" هذه تصلح قديماً في زمن الغوص وزمن الصحراء والحياة في انتظار المطر، ولكنها لا تصلح للحياة المدنية التي تحتاج إلى انضباط ومنهج وتخطيط وتدبير منا نحن في كل شؤون حياتنا منذ الدقيقة الأولى من المباراة!
الآن من نلوم على هذه اللامبالاة، هل نلوم النفط؟ أم الآباء أم الأمهات، أم الأولاد أم البنات؟ أم تتدبر!!

اخي الكريم نلووم قلة الوعي وقلة الادرااك وعقد الحرمان والزمن الغابر
والظرووف الحالية لوكان هنااك وعي وتقدير للمسؤولية لتجاوزها الانسان
الله يعطيك الف عافية
اسجل اعجابي بكل موااضيعك وطريقة الصوغ وطريقة البحث وطريقة السرد
داائما وبشوووق ننتظر الجديد
جل احترامي وامنياتي
بالحب والخير والجمال
ديدمونه






قديم 01-01-2008, 10:26 AM   رقم المشاركة : 9
سعاد المالكى
( ود نشِـط )
 





سعاد المالكى غير متصل

مشكوووور اخى العزيز







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 01-01-2008, 12:20 PM   رقم المشاركة : 10
raeq_7eal
( ود متميز )
 






raeq_7eal غير متصل

اخـي العزيز ... ياســر .. مساك الله بالخير واجم تحيه اوجهها لك ولقلمك الرائع .. كلام سليم وفي محله يعكس فعلا واقع مرير .. سبب لنا ازمه بجميع التوجهات والاتجاهات .. سبب رئيسي في ضعف شخصيه الاولاد .. ضعف حقيقي في تحمل المسؤليه عند الكبر . نتج عنه ما نمر به من تواضع في كل شيء ان لم يكن انعدام .

حقيقه اشكرك على هذا الطرح المميز والذي يعد بمثابه قضيه بل هو القضيه بعينها

اطلق قلمك للعنان واكتب بما تراه مناسبا فنت ابدعت في هذا الطرح وان كان مقتبسا من مقال

دمت بدو

اخوك

رايق






التوقيع :

الصاحب اللي مايبي لقياك .... ماعلى فرقاهـ صلاة استخارهـ

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:12 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية