( دعوات إلى رب العباد ) . يا رب السماء .. أدعوك .. ليل نهار .. أن تهبني جناحين .. أطير بهما .. كالطيور .. . ( .. ) . . .
(1) نظر إلي نظرة تمعن ، ثم قال .. أنت ( زاحف ) ..! وما كان لي إلا أن أصمت .. ثم قال , وأنا أيضاً زاحف أكثر منك .. أمس أخذت لي موشة حشيش .. . . . .
(2) حدثته , حديثاً أخوياً صادقاً .. كنتُ أجمع أعذب الجمل وأصدق الأحاسيس لأنثرها له لـ أنصحه .. نظر إلي ( نظرة ) عجيبة وأخرج سيجارته و( دخن ) .. ! . . .
(3) التقيت به ..و قلتُ له " إني أُحبكَ " وقال " أنا كذلك " وبعدها ذاب كـ فص الملح .. ! .. ..
(4) قال لي إني أُحبك .., شاركته الشعور و الإحساس إذا مرضت لا يزورني .. في الأعياد لا يتصل .. وإذا اتصلت به لا يرد .. ! ويوم أقول له .. لـم َقال المحبة في القلب ولو غبنا ..! هكذا يكون الحب في الله ..! . . .
(5) كان , رجلاً يحب الجدال .. و الفلسفة .. وكان يتمسك بفكرته بقوه إلا أنه حينما يغضب يصف محاوره بـ الحمار .. ! . كان ( خلوقاً ) ..! . . .
(6) كان عازفاً بارعاً .. معروفاً .. قيل أنـه أصيب بالـ(مرض) ..! ثم مات .. ! لكنه حي في ذاكرة الكثيرين من خلال معزوفاته .. هذا ما ورثه للناس .. .. .
( 7 ) إن العيش في دنيا الجراح , أكرم على المرء من العيش سعيدا ًبلا كرامة وكبرياء .. وإن سألتني عن حياتي أو الكبرياء .. فالـ كبرياء حياتي .. . . .
(8) عندما , يأخذك الزمن في دوائر .. كبيرة .. ! أعلم حينها أنك تعود من حيثُ بدأت .
( 9) لا أحب , تلك الرسائل المكررة .. التي تصلني عبر الهاتف الجوال .. كم أشعر بحاجة إلى قراءة أحاسيس المرسل .. لـ تصل إلى صندوق الوارد في قلبي و نقالي ..! .