.
.
.
."".. بعدد قطرات المطر المسروقة مأُحبك , وكشوق قلبي لذكريات الطفولة أُحبك , و كحلم
شيخ مل حياة الكهولة أُحبك , و كأرض جدباء أزهرت من بعد هطول المطر أُحبك , والياسمين
المزهرُ يتراقص على شرفة قلبي أُحبك, و روحي يوم تعانق المطر في غيمة كثيفة ترسمُ اُحبك
أحترتُ هل يحبك أحد أكثر مني أنا و كانت الإجابة إني أُحبك أكثر مني أنا! [ إنه أنا ]
.
.
.
.