تلفتني ( الهذره ) من لسان ( مربوك )
وتعجبني( اللمحه) من شفاة ( ميدي)
هنا بهذا البيت لو تلاحظين الملامح لها أيضا فن من فنون التعبير ولها
الأثر الاكبر من ناحية التفريق ‘ وفي فنون ( الأقناع) تكون معالم الوجه
في مقدمة وسائل الإقناع .
فالتعبير باللسان لو حاول الإنسان يغير مجرى الحقيقه غالبا لا يستطيع
والتعبير بالقلم من السهل على الإنسان تغير مجرى الحقيقه.
ولكن ملامح الشخص من الصعب على الأنسان محاولة تغيرها..
وانتي اختصرتي أسلوب التعبير ( باللسان ‘ والقلم ) مع انه فيه جوانب كثيره جدا
حتى غير ملامح المقابل كالعين واليدين والشفاه والجسد عامه ‘
كالعوامل ايدولوجيه كالصوره الذهنيه المكتسبه ‘‘ تعبر ‘‘ بما تحمله من إنطباعات سابقه عن حالة الآخر.
وعوامل بيولوجيه كالتوقيت والمكان ‘..إلخ.
أما من ناحية الأختيار اتوقع جميعا مكملات لبعضها البعض والمهم القدره على إيصال الفكره
بأكبر قدر من الإتقان
وتختلف قدرة الأشخاص فمن يبدع بشي معين يكون إبداعه اقل بوسيله أخرى.
عن نفسي التعبير بالسان اكثر وسيله قابله للتغير والإختلاف . لعدة عوامل كثيره.
ولكن يبقى التعبير بالقلم من أسهل طرق التعبير لقلة عوامل المؤثره فيه
فتجدين أن اليديين مطلقه في التعبير والبوح بمصداقيه .
أحيانا اكتفي في تعبيري بالصوره ويكون هذا التعبير غالبا اجمل لدى الأشخاص اللذين يمتازون
بكاريزما خاصه فحينئذ ٍ يكون من السهل فهم مغزى الآخر .
والله تعالى يقول (( مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضائت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم
في ظلمات لا بيصرون ) الشاهد من هذه الآيه أن التعبير الإنطباعي من المشهد المعاش يصل
غالبا للآخر ويعطي مدلولا بالفكره .
واحيانا أخرى اجبر ان أعبر باللسان وهو العامل الأول والأخير والمهم في عملية الإتصال
لدى البشر .
التعبير بالسان يخاف منه أحيانا فقد لا تصل الفكره للشخص الآخر..
وقد قال الله تعالى عن هذا (( ولتعرفنهم في لحن القول ) أي عثرات اللسان وزلاته.
وبالطبع الفوارق الفسيولوجيه بين الآخرين تحدث هذا الشي وتكون من احد اهم الأسباب.
والتعبير بالقلم أيضا له دوره الكبير وما وصل لدينا من أخبار وقصص وما قبلها الأهم
وهو القران الكريم إلا عن طريق الكتابه والتدوين ‘
من ناحية القدره على التعبير / فتوجد به القدره على إيصال الفكره بأفضل صوره ممكنه
وللقلم أحيانا القدره على تغير مجرى وإنطباعات الناس وتغير ثقافتهم وإيمانهم بشي معين
ولنا في كتاب التوراة اليهوديه لدليل إذ أن المتعاقبون من الأجيال اليهوديه تأثرو بما فيه غاية
التأثير وما هو غريب عنا نحن المسلمين ما حدث في في توراتهم وتقسيمهم لها بعد التحريف
لأسفارهم الخمس المشهوره‘‘
وايضا الأنجيل الذي قد حرف وخرج عن نحوه الذي رواه متى ويوحنا وغيرهم
وبالمقابل حفظ لنا القلم القران الكريم منذ العصور الأولى من الإسلام ‘‘
يبقى القلم / أشد آفه وأفضل آيه لقدرته على التأثير لأمد بعيد ....
المزاج الناعم/ شدني موضوعك وأتأسف لو خرجت عن صلب الموضوع
تلفتني ( الهذره ) من لسان ( مربوك )
وتعجبني( اللمحه) من شفاة ( ميدي)
هنا بهذا البيت لو تلاحظين الملامح لها أيضا فن من فنون التعبير ولها
الأثر الاكبر من ناحية التفريق ‘ وفي فنون ( الأقناع) تكون معالم الوجه
في مقدمة وسائل الإقناع .
فالتعبير باللسان لو حاول الإنسان يغير مجرى الحقيقه غالبا لا يستطيع
والتعبير بالقلم من السهل على الإنسان تغير مجرى الحقيقه.
ولكن ملامح الشخص من الصعب على الأنسان محاولة تغيرها..
وانتي اختصرتي أسلوب التعبير ( باللسان ‘ والقلم ) مع انه فيه جوانب كثيره جدا
حتى غير ملامح المقابل كالعين واليدين والشفاه والجسد عامه ‘
كالعوامل ايدولوجيه كالصوره الذهنيه المكتسبه ‘‘ تعبر ‘‘ بما تحمله من إنطباعات سابقه عن حالة الآخر.
وعوامل بيولوجيه كالتوقيت والمكان ‘..إلخ.
أما من ناحية الأختيار اتوقع جميعا مكملات لبعضها البعض والمهم القدره على إيصال الفكره
بأكبر قدر من الإتقان
وتختلف قدرة الأشخاص فمن يبدع بشي معين يكون إبداعه اقل بوسيله أخرى.
عن نفسي التعبير بالسان اكثر وسيله قابله للتغير والإختلاف . لعدة عوامل كثيره.
ولكن يبقى التعبير بالقلم من أسهل طرق التعبير لقلة عوامل المؤثره فيه
فتجدين أن اليديين مطلقه في التعبير والبوح بمصداقيه .
أحيانا اكتفي في تعبيري بالصوره ويكون هذا التعبير غالبا اجمل لدى الأشخاص اللذين يمتازون
بكاريزما خاصه فحينئذ ٍ يكون من السهل فهم مغزى الآخر .
والله تعالى يقول (( مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضائت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم
في ظلمات لا بيصرون ) الشاهد من هذه الآيه أن التعبير الإنطباعي من المشهد المعاش يصل
غالبا للآخر ويعطي مدلولا بالفكره .
واحيانا أخرى اجبر ان أعبر باللسان وهو العامل الأول والأخير والمهم في عملية الإتصال
لدى البشر .
التعبير بالسان يخاف منه أحيانا فقد لا تصل الفكره للشخص الآخر..
وقد قال الله تعالى عن هذا (( ولتعرفنهم في لحن القول ) أي عثرات اللسان وزلاته.
وبالطبع الفوارق الفسيولوجيه بين الآخرين تحدث هذا الشي وتكون من احد اهم الأسباب.
والتعبير بالقلم أيضا له دوره الكبير وما وصل لدينا من أخبار وقصص وما قبلها الأهم
وهو القران الكريم إلا عن طريق الكتابه والتدوين ‘
من ناحية القدره على التعبير / فتوجد به القدره على إيصال الفكره بأفضل صوره ممكنه
وللقلم أحيانا القدره على تغير مجرى وإنطباعات الناس وتغير ثقافتهم وإيمانهم بشي معين
ولنا في كتاب التوراة اليهوديه لدليل إذ أن المتعاقبون من الأجيال اليهوديه تأثرو بما فيه غاية
التأثير وما هو غريب عنا نحن المسلمين ما حدث في في توراتهم وتقسيمهم لها بعد التحريف
لأسفارهم الخمس المشهوره‘‘
وايضا الأنجيل الذي قد حرف وخرج عن نحوه الذي رواه متى ويوحنا وغيرهم
وبالمقابل حفظ لنا القلم القران الكريم منذ العصور الأولى من الإسلام ‘‘
يبقى القلم / أشد آفه وأفضل آيه لقدرته على التأثير لأمد بعيد ....
المزاج الناعم/ شدني موضوعك وأتأسف لو خرجت عن صلب الموضوع
من رأي أنهما الإثنان متساوين في التعبير
وكلاهما وجهين لعمله واحده لما أود أيصاله
فاللسان يحكي مافي القلب والقلم يسطر مايريده اللسان
وتاتي حسب المكان الذي سيكون فيه المقال
[align=left]
•دمـت بنقــاء وخير•
•في حفظ الرحمن •
•.....
/ .....
•.....[/CENTER]
أنا بالنسبه لي ما أعرف شو الشيء إللي أقدر اعبر به بس أعتقد أني أميل للقلم والورقة
لأني غالبا أخجل من قول شيء أو لا تسعفني كلماتي للتعبير عن ما يجول في خاطري فللقلم لغة رائعة تجلي الغمام وتصل للعقول قبل لغة اللسان التي قد يتجاهلها البعض وخاصة في وقت الغضب الذي وجب علينا فيه الهدوء لنستوعب
العرض العادي
