احبائي
اسعد الله بالورد والطيب صباحكم ومسائكم وعطر بندى الحب اروااحكم
خطرلي
ان القلم والادب والكتابة هي المرآة الحقيقية التي تجسد الواقع وتأرخ الاحداث تعبر عن المرحلة التي يعيش بها الكاتبها بمنظاره الخاص
فلما لالا نجسد وااقعنا هنا لما لالا نعكس صور نصادفها كثيرا في حياتنا اليومية تعبر
عن اشياءتحدث لنا تحدث حولنا تحدث في بلدااننا
ولالانحبها ان تحدث
وخلف هذهـ
الاشياء ابتعاد الانسان عن وجدانه ابتعاد الانسان عن الحق ابتعاد الانسان عن قيم الخير والجمال
جال يوما الخليفة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه في شوارع المدينة
يتفقد الرعية
فماذااااا وجد وخلد
قصة تلك الفتاة التي امها غشت الحليب
فالنجوب في شوارع بلدتنا ليس فقط ليلا وبالنهااار
ولنجسد
قصصا نتعايش معها يوميا ربماا للتتخلد واو لنجد لها حلا
الموضووع لالالا يثمر الا بأقلامكم
والصفحات لالاتمتليء بالا تواوجدكم
\
\
\
سأبدا انا
جلت يوما في شوارع بلدتي فوجدت ابنية التعليم شامخة وادواته كثيرة
ودخلت الصفوف
ومع الاسف وجدت بعض المدرسين لالالايعطون كل امكانياتهم
بحجة ان هنااااك دروس خصوصية بحاجة لها الطالب
اليست هذه ازمة وجدان
\
\
\
بساتين الورد والفل
لكم
وجل
احترامي
وامنياتي
بالحب والخير والجمال
ديدمونه
العرض الشجري
