أَيّنْ الطَريِقُ يَا عُشَاق
أُرِيدُ أنْ أسَلُكَ طَرِيّقاً يَكَثُر فِيه الحُبَ ..!!
دَعُونِي أَتَنبأ مَا بِدَاخِل ذَالكَ الطَرِيقْ . سَأُطْفيّ الأنوَار وَأبدأ
قَوامْ طُفُولةُ تَحُدهَا شَمَالاً زُجَاجَةُ عِطرْ تَتَجغْرفُ بِشِبه خَارِطَة قَلبِيــة
نَكَهه أفْيُونِيةُ مَدفُونَة بِصَدرِية أمَامَ وَاجِهَات عَاكِسَة تَتَلامَس بِلأرضِية
قِيادَة أُنْثَويّة لا تُدرِكُ النِظَام المُرُورِيّ ....!!!!
سُجُودْ مُوجُوع دَاخِل قَمِيصْ فَارِغُ يَبَتسمُ لهُ الرَجُل إجْلالاً بَالإبتسَامَة
تَكُثرُ فِيها مَقَابِر الجُحُودَ وَعَضَاتُ الأمْوَاس تَحتْ آيآت نَبضْ الوَجَعُ
وَمِنْ لَعِقَ رَحِيقاً مِنهُ ... طَالتُه شَعْرهُ الجُنُونْ وَسَلكَ طَرِيقَ النَجَاة ..
إنتهَى
تم حفظ هذا المقطع ..
تقدير .. الوسام