العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-02-2010, 07:44 PM   رقم المشاركة : 1
دي دمونه
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية دي دمونه
Icon3 احبكم يا أهل الود

[center][size="5"][/size

]
اعزااااااااااااااااااااااااائي مسائكم صباحكم عسل
وجوري وجلنار
بلا مقدمات
بالأمس كنت اتابع في احدى الفضائيات مجموعة من النواعم تتحدث مع الممثلة السورية
الرقيقة الناعمة ديما قندلت
فاعجبني ما قالت
قالت لقد رحل والدي الحبيب دون ان افصح له انني احبه انني افتخر به انني اعتز ان أكون ابنته
دون ان افصح له عن سمو مشاعري تجاهه
كنت اظن ان الوقت مبكرا امامي اولأيام طويلة
لكن وعلى عجل وبدون استئذان رحل رحل
أعرف انه يعرف انني احبه
لكني كنت أرغب ان أقول له اشرح اعبر ارفع صوتي عاليا أحبك يا ابي
لكن موكب الرحيل حان وحال دون ان اعبر
كانت تقول هي ذالك
وأنا
كادت دموعي تملىء وجهي
أبعد الله الموت والحزن عن الجميع
وتذكرت ان الأيام مسرعة مسرعة
وأنا بعيدة عن الود

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
بد من ان اٌقوووووووووووووول
أحكبم يا اهل الود
وأفتخر ان أكووووووووووون بينكم
أحبكم يا اعزائي ويا اصدقائي
فالعمر وان طااال قصير
واعزروني ان تغيبت هذه الفترة والله كان ذالك خارج عن ارادتي

أحبكم
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




أمنياتي
بالحياة المديدة والصحة واسعادة للجميع
بساتين الكون تزهر لكم
ديدمونه
[/center
]






التوقيع :






حزينة جدا لأني لا أعانق الصباح بينكم لكن القلم كالبحر تارة مد وتارة جذر
فعزروني احبتي

قديم 07-02-2010, 08:09 PM   رقم المشاركة : 2
قـيـس نـجـد
Band
 
الصورة الرمزية قـيـس نـجـد
 





قـيـس نـجـد غير متصل

الحمد لله على السلامة أختي دي دمونه
وأحبك الله الذي أحببتينا فيه كلنا هنا أخوه متحابين في الله
وأن شاء الله أنها أخر الغيابات مشرفتنا الغاليه
دمتِ بحفظ الرحمن







قديم 07-02-2010, 08:18 PM   رقم المشاركة : 3
،؛بنت السحاب؛،
Band
 
الصورة الرمزية ،؛بنت السحاب؛،


صديقتي الغاليه وجه القمر
لك اطلاله كلها شعاع من نور ملأت ارجاء الود
لنشعر بأنك لم تغيبي عنا بهذه المشاعر الرقيقة

يرفع لسمو ونقاء روحك
حفظك الله







قديم 07-02-2010, 08:54 PM   رقم المشاركة : 4
][عبق الحروف][
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية ][عبق الحروف][
 






][عبق الحروف][ غير متصل



هذا من هدي النبوة
فالنبي سأله أحد أصحابه أنني أحب فلان فماذا أفعل
فقال أخبره بذلك فنطلق الرجل لليخبر أخاه أنه يحبه

..

ولا ننسى عمر عندما قال للرسول عليه الصلاة والسلام
[ والله إنك لحب الناس إلي الا من نفسي يا رسول الله ]

..

دي دمونه أن تخبر صاحبك أو أخاك بحبك له وبما تكنه تجاهه
يزيد من العلاقة ويوطنها

..

دي دمونه ..
أهلاً بعودتك .. وأحبك الله الذي أحببتنا فيه







التوقيع :
على مشارف السعادة انتحب ..!
.

قديم 07-02-2010, 09:53 PM   رقم المشاركة : 5
المحتار-
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية المحتار-
 






المحتار- غير متصل

أختي الكريمة دي دمونة


لله وللأمانة ... افتقدناك وأفتقدنا اطلالتك ومشاركاتك .. . !
فكنا نقول (الغائب عذره معه )
وكلنا تأتينا فترات نضطر ان نغيب لفترة ليست بالقصيرة

فعوداً حميدأ







التوقيع :
"لكل بداية نهاية"
قررت إعتزال الكتابه والمشاركة والنقاش
فاعتبروني " مجرد زائر"

قديم 07-02-2010, 10:16 PM   رقم المشاركة : 6
مخملية الاحساس
( مشرفة الضحك والفرفشة )
 
الصورة الرمزية مخملية الاحساس

هلا وغلا عزيزتي

حمدلله على سلامتك من جد افتقد وجودكـ

عسى من ماننحرم من طلتكـ يآرب







قديم 07-02-2010, 11:55 PM   رقم المشاركة : 7
خيااال
( ود فعّال )
 





خيااال غير متصل

الحب في الله صفة الانقياء ومكانكم هذا يسمى الود واعضائه اهل الود
جمعنا الله واياكم على الخير والحب في الله ومن اجل مايحب الله
كلمتين على السريع قبل ان ينتهي انتر من كتابة مشاركته ويلتهم الكلام
الرائع عنا لاني ارى معرفه الجميل في الموضوع
واهلا بعودتك اختي والحمدلله على السلامه







قديم 08-02-2010, 12:20 AM   رقم المشاركة : 8
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

مهما أحببتينا فصدقيني لن يصل حبُّكِ لنَا إلى جُزء يسِير من حُبّنَا لَكِ

ورغم أن هذا ( الغياب ) المؤقت قد يكون مطلبا ضرورياً لَكِ أحياناً

لإلتقاط الأنفاس ومحاسبة النفس والتأكد من معرفة حقيقة ما حولكِ

ورغم أن هذا التوقف أو ( الغياب ) الإرادي مهماً ..

في حياتُكِ الشخصية والعملية بهدف التجديد .. إلاّ أنكِ تشعري أحيانا

بالإحباط كونك لم تحقق فيه ذلك الشيء المهم الذي تطمح إليه ..

أو تلك الأشياء الجميلة التي كنتِ تتمنياها وتسعى إليها..

وقد يكون هذا ( الغياب ) فيه شيء من الراحة الجسدية ..

نظراً لبعدكِ عن مهام ( الإشراف ) في القِسم ( العَام ) ..

والأعمال والمشاغل المرهقة .. إلا أنكِ تكتشفِي أن فيه نوعاً

من التعب النفسي الذي تفرضه حقيقة شخصيتكِ..

التي لا تريد التوقف عما تعودتِ عليه وألفتيه وأصبح جزءاً منها

ورغم أنك تحاولي في قرارة نفسكِ..

أن تقولي لنفسكِ نعم أنا ارتحت أنا حققت ما أريد الخ ..

إلاّ أنكِ تخدعي نفسكِ لأن ما في نفسكِ أكبر من ذلك بكثير ..

والسبب ببساطة ..

انكِ تريدي أن تنسي أشياء معينة ..

أكثر من كونكِ تريدي تحقيق أشياء خاصة..

وهنا يظل التساؤل قائماً وملحاً وهو !!

تُرى هل أنا ( اُغِيب ) لأعرف مقدار حبِّي ومعزتِي ومكانتِي

ممن هم حولي وممن تعودت ان أصطبح بوجوههم وأسماعهم

أم أكابِر نفسِي أم أن ليس لدي القُدرة الكافية على التواصل ..

والعطاء؟

إن مثل هذه التساؤلات قد تنطبق على جميع أوجه الحياة المختلفة

وبالذات في مجال ( الإشرَاف ) ولكن المشكلة أنكِ أحياناً ..

حتى هذا القرار بالتوقف عن الإشرَاف مثلاً لا تستطيعي ..

ان تتخذيه خاصة إذا كنتِ متأكدة ..

أنه سوف يأخذكِ من أحب شيء الى نفسك..

ولكن في حالة حدوث ( الغياب ) والتأخر فالحل هو العودة ..

ولا شيء غير العودة للمنتدَى لأنها ليست النهاية ..

بل البداية الحقيقية لرؤية الجمال على حقيقته وتجديد الحب ..

فقط ترجَّلِي من مكانكِ الآن .. وقوليها مِدوِيَة حتماً سأعود ..

لابد أن أعود ..

وحينها سوف تشعري بجمال العودة .. لأن من ينتظركِ هنا ..

كفيل بأن ينسيكِ هموم ( الغياب ) وأوجاع البعد وألم الفراق

ومشاق الرَّحِيل ويكفي أنه إنسان يستحق أن تعودي من أجله!!

انه أعز الناس إليكِِ .. أحبهم الى قلبُكِ ..

فهل تبخلي عليه بالعودة .. وهو أولى الناس بها؟

يكفي أنه ضحَّى من أجلُكِ ولازالَ يضحِّي بالكثير والكثير ..

أفلا يستحقُ منكِ رد الجميل .. وهو الجميل نفسه؟

/

/

المَحبِرَة اللامُنتَهيَة







بغض النظر ..

سواء كنتِ أنتِ ( الغائبة ) ..

أو كنتُ أنا ..

فمهما قلت لكِ ..

مهما فعلتُ معكِ ..

أتريني أغيبُ عنكِ طويلاً ..

وقد تعودتُ عليكِ ..

وقد أدمتُ وجودكِ في حياتِي ..

أتريني أنساكِ بسهولة ..

كما لو كنتِ شخصاً عادياً ..

شخصاً عابراً في حياتِي ..

تكوني مجنونة لوصدَّقتِ ..

لا عقل لكِ لو أقنِعتِ !!

أبداً .. لا هذا ولا ذاك!

فحتماً لابد أن اعُودُ إليكِ ..

محمّلاً بهداياً الشَّوق ..

وعطور اللهفَة ..

وعبير الوَرد ..

وسِهام الحُب ..

لابد أن أعود إليكِ ..

إلى ورود الغلا ..

إلى نبع الصَّفا ..

وإلى مِزن السُّحب ..

لأقول لها ..

وبِملءُ فمِي ..

وأعلى صوتِي ..

وكل مشَاعرِي ..

كم انتِ مؤثرة في غيابُكِ ..

كما انتِ في حضُوركِ ..

وكم هو رائع التفكير فِيكِ ..

اثناء بعدي وغيابي عنكِ ..

لأنه يشعُرني بالسعادَة ..

يحثني على الإسراعُ في العودة ..

لإكمالُ سعادتِي ..

وحقيقة ..

ودون مبالغة ..

لابد أن اعودُ إليكِ ..

لأنه ليس لي غيركِ بعد الله ..

أثِقُ به ..

وألجأ اليه ..

أعتمدُ عليه ..

وأرتاحُ إلَيهِ ..

أتحدث لهُ وابوحُ إليهِ ..

ولِمَ لا أعُود ..

ومكاني الحقيقي هنا !!

حيثُ تكونِي أنتِ !!

حيثُ المكان الذِي تسكنيه ..

أقصُد ( الوِد ) الذِي يجمَعنا !!

حيثُ القلب الذِي أنشده ..

وحيثُ السعادة التي أبحَث عنها !!

والراحة التِي أتوَّق إليهَا؟

أرأيتِ مقدار تأثيرُكِ عليّ؟

وحجم مكانتُكِ لدَي؟

فها أنتِ بنفسُكِ ..

تريني أمامُكِ ..

أعودُ اليكِ ..

بأسرع مِمَا توقَّعتِ ..

بأقل مِمَا وعدتُكِ ..

وها أنذا أفشل ..

بالوفاء بوعدِي مع نفسي ..

في أن اُغِيبُ عنكِ طويلاً ..

في أن أظلُّ عنكِ بعيداً ..

لأنني ايقنتُ تماماً !!

انني لا أستطيعُ البعد عنكِ ..

او العيش من دونكِ ..

او حتى مجرَّد التفكِير ..

في عدم التواصُل معكِ ..

أعودُ إليكِ بِشَغف ..

وبشوق اكثر منذِي قَبل ..

لأنكِ الماء العذب ..

الذِي ارتوِ مِنه ..

لأنكِ الأمل الخالد ..

الذي أعيشُ من أجله ..

لأنكِ الحياة الجميلة ..

التِي ابحثُ عنها ..

وحصتي الرائِعَة مِنها ..

لأتذوَّق طعمها معكِ ..

وحلاوتها بِرِفقَتُكِ ..

قد يكون غيابي طويلاً ..

كما قِد شعرتِ ..

قد يكون إنتِظَارُكِ مُمِلاًّ ..

لِمَا لَمَسْتِ ..

ولكن ..

ألا يكفي هذا الغياب جمالاً ..

انه زادنِي شوقاً إلَيْكِ؟

ولهفَة صادِقَة عليكِ ..

الا يكفي ..

انه زادنِي حُباً لَكِ ..

وتمسكاً قوياً بكِ ؟

بل ألايكفي ..

انه عرفنِي الفَرق ..

بينُكِ وبين غيرُكِ؟

ولِمَ أنتِ دونَ غيرُكُ؟

يستحق أن اعُودُ من أجله ..

فقط لأكون معه؟

لأظِلّ بالقُرب مِنه ..

ولأشعره عملاً .. لا قولاً ..

ان هذا اقل ما يقدَّم من أجله؟

ارأيتِ كم جميلة هي العودَة ..

حينما تكون من أجل من نُحِب؟

وكم هي أجمل ..

وأجمل ..

حينما نصرُّ من خلالها ..

على أن نستمِر في الحُب؟

أن نضحِّي من أجل الحُب ..

وليسَ اي حُب ..

بل حُب من يستَحِق الحُب ..

من يعرِف قِيمَة الحُب؟

من يُشَاطِرْنَا الحُب؟

نعم .. ( احبكُم يا أهل الوِد )؟

.






قديم 08-02-2010, 12:50 AM   رقم المشاركة : 9
ساكتون
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية ساكتون



عوده حميده ومتالقه
فيكفي منتدنا أن أسمه الود ..
حفظك الله ورعاك








التوقيع :

استغفر الله واتوب اليه


قديم 08-02-2010, 01:11 AM   رقم المشاركة : 10
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء



اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دي دمونه



.. أعرف انه يعرف انني احبه






.. ولتعرف دي‘دي كذلك، .. اننا نعرف انها تحبنا



.. لان،

لالفة القلوب والارواح .. لغة صامتة ..

تحدث بعضها بها .. وتتبادلها .. الحب




.

.

.




وبالخاتمة الجميلة التي اشتهرت بها دي‘دي، واعرفناها بها ..

، اختم :





اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دي دمونه



.. بالحب والخير الجمال

















التوقيع :
. . . . .

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:47 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية