عندما أشتاق إليها في غيابها........
وعندما أشتاق حتى لسرابهـــا.........
وعندما أشتاق للحظة تأتيني وتفتح لي بابي..........
وفي لحظة تدور الأسئلة في خاطري ........
إلى متى أنا القريب وهي البعيدة ..........
إلى متى أنا الغريب وهي الوحيدة .........
وتجيب الأوهام .........
وتذهب البسمة ولا أظنها تمر .........
ويذهب العمر ولا أظنه يرجع ........
وأنا أشواقي مثل الجمر ........
مـاذا أفعل ؟ ومـاذا أفعل ؟