قال تعال :وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور
وهب ان المرء عمر فيها ماعمر ,وتمتع فيها بالشهوات والملذات فهي النهاية والمصير الذي ليس منه مهرب وليته المثوى الاخير والنهاية الابدية للمرء..
اذ اهان الامر وسهل الخطب لكنه بداية لما بعده من البعث والنشور والقيام بين رب العالمين جل جلاله.
حينها ما قيمة هذه الدنيا باسرها
وهم يرحلون منها بخرقه بيضاء.............