كلامج يعور القلب والمشكلة إنه هذا الموقف حاصل لي مع أقرب صديقاتي والمشكلة إني كنت أعرفها من تسع سنوات يا الله الله كريم والأكثر من هذا لا هيه الغلطانه وخلت المشكلة كلها على راسي أنا بس تدرين أختي عند الله ما يضيع أي شي والله كريم وهنعيش وياما هنشوف وسلامتج
بصــــــــــراحه هالموقـــــف كثيــــــــــــر ما يحصــــــــــــل بس أنا اعتـــــــــقد أن الحـــــــب أقـــــــــوى من الحــــــــــــق في هـــــــــذه الامـــــــــور ......
أنا اعتـــــــــــقد في هـــــــذه الحـــــــــاله لا يستــــــــلزم الامـــــــــر أن نبعــــــــد عنه أو نكـــــــــــره..... فقــــــــط أن نأخـــــــــذ الحـــــــــذر منـــــــه وننظـــــــــر له نظــــــــرة أخــــــرى .........
اذا لم يكن كلامك ذا معنى فاليكن صمتك بليغا
السياسه و أقصد هنا سياسه التدابير سياسه الموقف ليس كل حوار هو صحيح و ليس كل مواجه هي ناجحه.
الوقت و الاسلوب والقناعه هي الاسس نفهما و منها ننطلق ليست دائما المواجه هي الأسلوب الأمثل للحل و ليس السكوت هو اخفاق صوت الحق بالداخل و لكن كثير من الأحيان و للاسف يكون خير الأشريين.
لامفر هذه هي الحقيقه التعايش مع الوضع الراهن و الفكرالقائم بالاسلوب السوي هو الحق اللذي لا يمكن أخفائه و ليس معنى ذلك الأنكسار بل بالعكس هي الحكمه في تدبيرالأمور.
الحق لا يخفى صوته
ان تواجه احبابك بالكذب لا ادري ما اقول ولكنه موقف حاصل كل يوم ,,,
احياناً يكون السكوت من ذهب والتراجع هو افضل وسيلة للدفاع ,,,
اعني انك قد تخسر الى جنحت الى محاولة كسر اللحام بالدق عليه كثيراً ,,,
فالامور تؤخذ بروية وتأني ,,,,
واقرب الاحباب هذا سيأتي ليعتذر من نفسه ويقر بخطئه الذي يعرف انه متلبس به من قمة راسه الى اخمص قدميه ,,,,
عزيزتي كلنا نخطئ ولكن العيب هو ان نستمر بممارسة طقوسه ,,,
اقتراحي
هو ان تنتظري حتى تقفي على كبد الحقيقة وتتاكدي من شكوكك لانه لا يصح ان تبني بيتاً على شك ,,,
والاهم ان توصلي رسالة اليهم انكِ لست على درجة من الغباء حتى لا تدركي متى يكذبون ومتى يصدقون !!!
قال تعالى (( والذين كفروا اعمالهم كسراب بقيعه يحسبه الظمئان ماء * حتى اذا جاءه لم يجده شياء ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحساب))
السبب هو ليس الحب وليس الهروب من واقعك ...
وانما السبب هو انت اجل انتِ
انتِ التي تسرعت بعواطفك منذ اللحظه الاولى
قد تسئلين كيف
اقول لك
انك قبل ان تحبي يجب ان تتخيري من تحبين وبمن تثقين
وشبيه الشي منجذب اليه
بمعنى ان
الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات
اجل اختي فمن المستحيل ان احب اي شخص وانصدم فيه الا اذا كنت احببته من اجل غرض او من زاويه واحده فقط وكانت هذه الزاويه هي التي انظر له منها واهملت بقيه الزوايا ء
وعندما فتحت عينيك على بقية الزواياء رايت انه يكذب عليك
اختي قد تتسائلين ماهو الحل
الحـــــل هو
ان تاخذين فتره تسمى فتره مصارحه مع النفس
اي هل محاسنه اكثر ام عيوبه
وهل تستطيعين ان تغيريه الى الافضل ام انه سيفسدك
فاذا كانت الاجابه مؤلمه .. فتركيه
والافضل ان تصارحيه وتكشفي له قناعه المزيف حتى يعلم انك لست العوبه بيده . وانك من العقل حتى تميزي الصح من الغلط
عندها قد يعود الى رشده ويعرف خطئه .... والا فما لك الا البعد والصبر