انا ياسيدي...
لست تلك المنسية...
او من حسبتها لجنونها غجرية....
انا فتاة عصرية...
انا من اسميتها يوما((التحفة الماسية))...
وأنت يافاتني...
وأن كنت يوماً ملهمي...
فلتعلم...
بانك أن رحلت فلن اقتفي آثر اقدامك....
وأن سئمت فلن أعود لأطرق أبوابك....
طاغية هي أحرفي...
جائرة هي أسطري...
لاتنتظر أن أركع تحت قدميك....
أو أن أرقب العطف في عينيك...
أنا وأن كنت ياسيدي.........
فلن تُنسني...
بأنني مازلت فتاة شرقيـــــــــــــــــــــــــــــــــة....
لاتنتظر أن أركع تحت قدميك....
أو أن أرقب العطف في عينيك...
أنا وأن كنت ياسيدي.........
فلن تُنسني...
بأنني مازلت فتاة شرقيـــــــــــــــــــــــــــــــــة....
***************************************
اشكر كل الأقلام المبدعه...
وكل الكلمات الحالمة...
التي حلقتم بها في سماء كتابتي هذه..
انتم جناحي التي احلق بها في سماء الابداع...
انتم النبع الذي اسقي منه ورودي العطشى....
لا عدمت هذا الحضور المميز...
ودمتم لي احبتي...