لن أقول هذا المستخدم ... لأننا سئمنا الأبجديات ..
لـ عـلـي .. أن أفجر هذا المستخد(ش) .. ليخدش عواطفنا بأحد عواصفـه ..
هذا المشتخد(ش) ..الأصل..فـي جذوري الآخـرى ..
هذا المستخد(ش) ...النصف الآخـر .. لآخــر ..!!
أخـي المـجـهـول .. أنت مـمـنوع من الدخـول ..ليش لشيء .. لكن لأن هذا الشيء يترتـب عليـه أشيـاء ..قبل كل شـيء ..
صـديقـي :
مستخدش لطـافـتي .. ومعـجـم ثقـافـتـي ..تقبـل إنـزواء ورقــتي وبخل قـلم ضيـافــتــي ...
اقسم بجلال الله ..أنك الشموخ الآخـاذ ..حضورك واقتناصك لـمـا لـدي ..يجعـلنـي أقـف..طولاً ..وعرضـاً ..أقلـب كل المفاهيـم سماءاً وأرضـاً ..
أشـكـرك عـدد اللاعـدد ..فـي الأعـداد ..
وأمـد مـنـك لـي بمـا مـني لك فـأصبـح أو تصبح أنت مدد أو تصبـح أو أصبح إمتـداد ..
بريـدك السابق .. أتاح لي فرصـة العـودة ..وغمـر ( ني ) ..والشـكـر الجزيـل .. لسـمـو ملـهـمـتـك ..وأيضاً أقول ( وبدون زعل .. )
لسـعادة أحـرفـك .. وسـمو اوراقي ..
و( لـهـا .. )
لـن أتقـيـد بقافيـتـك ..أيهـا المجـهـول ..لـكـن دعـني حيث أريـد ..
وأنت ممنوع من الدخـول .. منعاً للكوارث التي ترتكبهــااااا !!!
وأنا ..
قبل ( أنا ) .. هل تفـهم بـ لغة ما لنـا .. وما ليـس لنا ..
عفواً : أبلغ ماهـرتـك .. عن مشاكستـهـا اللتي تشـكـر عليها.. ودع
الآخـ!!ـــرون يسرحون ويمرحون .. إنـّا لله وإنا إليه راجعـون ..
يا أخي .. هـل ( للشمس ) .. أن تقـول ( أغرب ) عن وجـهـي ..!!
وهل لـ نصي القـادم .. مترجـم !!
إليكـ عني .. فـ أنا .. لا أفهـم !!
قـالـت .. :
أنـا ليـا قـــلت : هانـت لاتكـبـرهـا ..
كبرت وهانت ..بـ معنى كبرت وهانـت
يعني : الكبيـرة لجل عيـني تصغرهـا ..
ياللـي لعيــنك جموع الناس وش كانت ؟
فعندمـا أردت أن اقــول .. :
غنـت حنـاجـر وفـاي!! وقالت: اهجـرها ..؟
أسكتــتـني قائـلـة :
جـرحي عميـق !! وتعـاسـة خاطري ( بانت )
ثم توارت .. فما زلت أتأجج لهفة وشوقاً وأبكي بحرارة .. فـ قـلـت :
( النجمة ) اللي من أول .. كنت أسـامــرها ..!!
طاحت على أغصـاني الخضــراء ولا لانـت
تمشـي بطـريـق ! أول الـذكرى وآخـــرها ..!!
والله كريم !! وبذكــره دنيـــــتـــي زانـت ..
هو عالم ٍ حال ..!! ماضيــهــــا وحاضرها ..
ياللي عيونه حزينة ..كم وكم ...( عانـت ) ..
وربـي أن ( النجوم ) .. لتـقـع !!
عذراً سيدتي .. عفوا ً ملهـمـتي ..
سأغيب في بحـر اللاعودة .. واعود غائباً بـ بحرك المعطاء ..
يابشرية .. أعذروني بربكم ...
قامت تسولف ( ثيابي ) عــن جـــواهرهـا ..
ماكان الإمكان أكثــر من بمـا ( كانت !! )
مابين يمكن تخــــون العيـــــن نــاظــرها !!
ومابين لايمــكن .. أشبعـهـا .. إذا خانت
يالعـ ـنـ بـ ...؟ ناس ما تــُـجـبر .. خواطـرهـا
ثلجـي حزين .. ودفا اللحـظــات ما حانت
.
.
.
.
.
ولناء لقاء .. لـ هو أجدر بالبـقــاء ..!
لقاء؟؟
تذكرت .. شيئاً ..
ألا ياما إلتـقـيـنا .. في ليــــــال جــوّهـا رعــّـاد ..
ومن صوت الرعد .. كنا نخاف .. ويخرس المينا !!!
نـجـي والموعد .. أشواق وتناهيـد ..وتعب وسهاد ..
ونروح وحـرة الموعد .. تحـط أوزارها فينـــا
ينــام الليل في حضــني وعيـنـك ( موت أو ميلاد )
وإذا نامت عيوني في عيونك .. ( من يصحينا )
ليا سالت خيوط الشمس في حلـق الضحـى وش عاد ..
يضج الساحل بطوله .. وترقص لـــــه أمانيـنا
تصيـّد خاطري حزة رضاك ... وأصبـــح المنصـاد ..
يكسـّــر أرصفـتـنا .. هـمـنا ويقوم يبنيــــنا
وعذري : إنها ليــلـة ضجيج .. وجـــوّهــا رعــاد ..
وعذرك : ( حرة الموعد تحط اوزارهـا فينا )
صديقي :
الأجنحة اللتي تطير بهـا .. إلى خيال إبداعك في بريدك ... جعلت أرصفتي تـنام على الأرض .. وتوقض السماء من خمـولهـا المميت ..
لكـن متى نلتمـس البياض .. ويزهق الظلام .........
سيدتي :
أنا أشكر جواهرك ؟ . فهـل تشكريني على فلسـفة ثيابـي ..؟
إخواني .. لا أدري ... لكن أشكر لكم إهتمامك وودّكــم ..
ولكم سأبقـى ..
تحياتي وأغلاها ..