مره واحد هو والربع كانو عددهم 5 يحفصو في السياره ويستعرضو قلبت فيهم السياره وماتو منهم 2 وبقو 3 الشاب واثين معاه ... وراح هالشاب المستشفى يتعالج واهتمت فيه ممرضه خاصه له تم في المستشفى اكثر من شهرين وهالممرضه تعالجه ... وحبها وااااااااااايد وقرر انه يعترفلها بهالقرار والمشاعر .... وصدمته وكسرت قلبه بانها خاطبه وعلى وشك الزواج من هالشاب .... فخرج الشاب من المستشفى وهو مكسور الخاطر ويولع في قلبه الحقد والشر ... وقعد طبعا يسوي مراجعات وعلاجات وكشوف وفحوص عند هالممرضه ويوم من الايام وهي قاعده تعالجه دخل خطيبها واخذها معاه وطبعا هل تتوقعو انه الشاب بيسكت على هالمظر الي شافه ... وزعل واصر وقرر على هالقرار... يوم من الايام خله خطيب البنت طالع من المستشفى ودعمه بهالسياره واخذه على مكان بعيد ...........و......... قتله وخلاه على الارض هو والربع وراحو ...وبعد يومين كان عنده موعد مع الممرضه وراح وما جت الممرضه ... ويوم تاني نفس الشي يروح وما تكون موجوده..والاسبوع الي بعده نفس الشي لحد ما عده تقريبا ما يقارب الثلاث شهور وبعده جت وسوه عمره ما يعرف عن القصه وسالها ... جاوبت وهي تبكي وقالت له ... لما قالت له شافت فرحه ونظرت شر بعيونه ... فشكت ... فبعد فتره عرض عليها الزواج ... فحبت انها تنتقم فقالت له عطني فرصه افكر ...فبعد اكم يوم اتصلت له وقالت له تعال المستشفى ضروري ... فراح هالشاب المسكيييييين للمستشفى قالت له احنا اجرينا بعض الفحوص وتستوجب انك تنام في المستشفى فطبعا وافق ... فنام هالشاب المسكين فى المستشفى وفي وقت العشاء حطت له في الماء دواء منوم ... وفي وقت اليل راحت هالبنت وجابت ابره ومعبيتها بترووووووول وخزته فيها ففاق هالشاب بعد ما غزته بالبره فهي خافت وركضت فهو قام وركض وراها وهي تركض وهو يركض وراها لحد ما فجاه ................. وقف هالشااااااب:
:
:
................. وقف هالشااااااب:
العرض العادي
